إليك أسهل طرق توقيع الوثائق إلكترونيًا

tag icon ع ع ع

عنب بلدي – عماد نفيسة

توقيع المستندات مهمة يومية تواجه العاملين في المنظمات والشركات، وخاصة أصحاب المناصب الإدارية منهم، ويتطلب توقيع الوثيقة المرسلة إلكترونيًا بعض الوقت يبدأ بطباعة الوثيقة، ثم توقيعها باليد ومسحها بالماسح الضوئي (السكانر) وإعادة إرسالها عن طريق الإنترنت.

هذه المهمة تستهلك الكثير من الوقت في حال وجود عدد كبير من الوثائق، ولذا طور مبرمجون العديد من البرامج التي تمكّن من وضع التوقيع بشكل مباشر على الوثيقة دون الحاجة لطباعتها، وذلك من الهاتف المحمول أو الحاسوب.

موقع smallpdf.com

موقع بسيط وعملي، يوفر خيارين: الأول أن تقوم أنت بتوقيع المستند، والثاني هو طلب التوقع على مستند من طرف ثانٍ.

إذا كنت تريد توقيع مستند، يطلب منك الموقع رفع الملف، الذي يكون من نوع PDF، ليفتحه الموقع ويعرض ثلاثة خيارات للتوقيع، الأول الرسم بشكل مباشر على الشاشة، والثاني تحميل توقيع موجود في الجهاز مسبقًا، والثالث فتح الكاميرا وأخذ صورة للتوقيع في حال الرغبة بالتوقيع على ورقة عادية.

الخيار الثاني، وهو طلب التوقيع من طرف آخر، وفيه تقوم برفع المستند إلى الموقع وإدخال البريد الإلكتروني للشخص الذي تريد أن يوقع على المستند، وعند الضغط على الرابط في البريد الإلكتروني تفتح نافذة الموقع، مع خيارات التوقيع ذاتها في الخيار الأول.

برنامج Adobe reader

برنامج شهير لتصفح ملفات الـ PDF وتحريرها، يتيح البرنامج خاصية إضافة التوقيع على المستندات.

عند فتح الملف اضغط على Fill & Sign، ومنها Place Signature لإضافة التوقيع.

يتيح البرنامج أربع طرق لإضافة التوقيع، الأولى هي كتابة اسمك ويقوم البرنامج بتصميم توقيع خاص لك، والثانية عن طريق الكاميرا وتصوير التوقيع على ورقة خارجية، والثالثة هي رسم التوقيع على الشاشة مباشرة، والرابعة تحميل توقيع مصمم مسبقًا.

تطبيق SignEasy

تطبيق بسيط في الاستخدام وعملي جدًا متوفر على “آيفون” و”أندرويد”.

تقوم بتحميل المستند من الهاتف إلى التطبيق والتوقيع مباشرة على الشاشة المنبثقة التي تظهر أمامك، ثم معايرة التوقيع على المستند.

ومن الممكن إضافة الاسم والكنية بشكل يدوي أيضًا، وبعد الانتهاء يمكنك إعادة إرسال المستند إلى الطرف الآخر بسهولة من التطبيق مباشرة، عبر البريد الإلكتروني أو أحد تطبيقات التواصل.




مقالات متعلقة


×

الإعلام الموجّه يشوه الحقيقة في بلادنا ويطيل أمد الحرب..

سوريا بحاجة للصحافة الحرة.. ونحن بحاجتك لنبقى مستقلين

ادعم عنب بلدي

دولار واحد شهريًا يصنع الفرق

اضغط هنا للمساهمة