“Kingston” تعلن عن “فلاش” بسعة 2 تيرابايت ووزن 29 غرامًا

فلاش من شركة كينغستون بسعة تخزين 2 تيرابايت (كينغستون)

camera iconفلاش من شركة كينغستون بسعة تخزين 2 تيرابايت (كينغستون)

tag icon ع ع ع

تراجعت شعبية محركات أقراص “الفلاش” (USB) مع ظهور مساحات التخزين السحابية حول العالم، باعتبارها وسيلة تخزين أكثر موثوقية، لكن “الفلاش” لا يزال شائع الاستخدام في بلدات تعاني من مشكلات بسرعات الإنترنت، ووسائل الدفع الإلكتروني مثل سوريا.

ورغم تراجع الاعتماد عليها، لا تزال أجهزة التخزين المحمولة (الفلاش) لديها الكثير لتقدمه، إذ توفر مساحة تخزينية لعمل نسخة احتياطية من البيانات الثمينة، أو تشغيل الأفلام على الشاشة الكبيرة، أو نسخ الملفات من هاتف أو كمبيوتر محمول إلى آخر.

وتتمتع مساحات التخزين هذه بسعات متزايدة باستمرار، إضافة إلى تحديثات مستمرة متعلقة بسرعة نقل البيانات.

أحدث ما طرأ على ساحة صناعة “الفلاش” كان ما أعلنته شركة “Kingston” للتكنولوجيا قبل أيام، عندما قالت إنها ابتكرت حلًا مريحًا للغاية للنسخ الاحتياطي للملفات، وأصدرت منتجها الأحدث في هذا الخصوص.

وقالت الشركة، إن منتجها يتميز بالقوة، وسرعات تصل إلى 1050 ميجابايت/ثانية، وسعات عالية تصل إلى 2 تيرابايت، ما يوفر سرعة ومساحة كبيرة لتخزين البيانات القيمة.

وتستخدم وحدة التخزين هذه 112 طبقة من طبقات تخزين البيانات الداخلية للوصول إلى السعة والسرعة الكبيرتين لها.

وأضافت أن قرص “الفلاش” الجديد متوافق مع كل من أجهزة “USB Type-C® 3″ و”USB Type-A”.

المنتج الذي حمل اسم “XS1000” يضمن إمكانية الوصول بسهولة إلى المستندات المهمة وملفات الوسائط دائمًا، مع كفاءة تخزين مبسطة من سعة تخزين “SSD” خارجية.

هيكل الوحدة مصنوع من الألمنيوم (لتشتيت الحرارة الناجمة عن نقل البيانات بسرعات كبيرة)، وفق ما أعلنت عنه الشركة عبر موقعها الرسمي.

وتتميز هذه الوحدة بوزنها الخفيف الذي يبلغ 28.7 غرام، وبحجم صغير، ما يمكن من حملها بسهولة في أي جيب مهما كان صغيرًا.

ومع المزايا التي توفرها سعة الخزين، لا يعتبر سعرها رخيصًا مقارنة بذواكر التخزين الأخرى، إذ تتوفر اليوم على متجر “أمازون” بسعر تجاوز 130 دولارًا أمريكيًا للون الأسود منها بسعة 2 تيرابايت.




مقالات متعلقة


×

الإعلام الموجّه يشوه الحقيقة في بلادنا ويطيل أمد الحرب..

سوريا بحاجة للصحافة الحرة.. ونحن بحاجتك لنبقى مستقلين

ادعم عنب بلدي

دولار واحد شهريًا يصنع الفرق

اضغط هنا للمساهمة