يستقبل موقع “صوت سوري” طلبات التقديم للمشاركة في الدورة الرابعة من مسابقة “100 صوت سوري ضد خطاب الكراهية”.
تتيح المسابقة تقديم المقالات المكتوبة بمختلف أنواعها (تقرير، تحقيق، مقال، دراسة…)، على ألا يتجاوز عدد الكلمات 3000 كلمة.
تُخصص هذه الدورة للبحث في “خطاب الكراهية الموجه ضد المرأة السورية”، والموعد النهائي للتقديم هو 22 من آب المقبل.
شروط التقديم
- المشاركة متاحة للصحفيات والصحفيين من الجنسية السورية ومن في حكمهم، بغض النظر عن حجم الخبرة السابقة، وعن مكان الإقامة الحالي، ولا تحق المشاركة لمن فاز في الدورة الثالثة من المسابقة.
- يحق لكل متسابق المشاركة بمقال واحد فقط، على ألا يكون قد نُشر سابقًا في أي وسيلة كانت، بما في ذلك مواقع التواصل الاجتماعي.
- تُرسل المشاركات بصيغة ملف “Word” مرفق حصرًا، مصحوبة بصورة عن وثيقة رسمية تتضمن إشارة واضحة إلى الجنسية السورية للمشارك (بطاقة شخصية، جواز سفر، بطاقة إقامة، أو أي وثيقة أخرى).
- في حال تدعيم المقال بصور أو مقاطع صوتية أو مصوّرة، يجب رفعها على “Google Drive” وإدراج رابط إليها في نهاية المقال، مع إعطاء الإذن بالوصول إلى الملف.
آلية التحكيم
يتولى فريق الفرز الأولي مهمة التأكد من استيفاء المقالات شروط المشاركة، وعدم نشرها سابقًا، وتُحال المقالات المؤهلة إلى لجنة تحكيم متخصصة لاختيار المشاركات الفائزة وفق معايير احترافية، وتُستبعد المشاركات التي لا تستوفي الشروط.
تشجع المسابقة على تدعيم المقالات المشاركة بالأرقام والإحصاءات والتوثيقات حيث أمكن ذلك، وكذلك تدعيم التقارير التي تتضمن حكايات وقصصًا بصور أو مقاطع فيديو أو تسجيلات صوتية.
سيؤخذ في الاعتبار عند تقييم المقالات مدى الإشارة إلى المصادر والمراجع المستفاد منها، والاهتمام بالدقة والسلامة اللغوية للمقال.
تحصل المقالات الفائزة على مكافآت مالية وفق التالي: المركز الأول 500 يورو، المركز الثاني 300 يورو، والمركز الثالث 200 يورو.
كما تُنشر المقالات الفائزة على موقع “صوت سوري” مع ملخص لتعليقات لجنة التحكيم.
تُعلن النتائج مع توصيات لجنة التحكيم وأسماء أعضائها على موقع “صوت سوري” باليوم الدولي للسلام في 21 من أيلول المقبل.
“صوت سوري” مؤسسة إعلامية تضم مجموعة من الصحفيين والصحفيات، وتسعى إلى تكريس “صوت سوري” ينبذ خطاب الكراهية، وينطلق من قيم السلام والعدالة وحقوق الإنسان والتنوع، لتعزيز هوية سورية جامعة.
يلتزم موقع “صوت سوري” بعدم نشر أي محتوى يتضمن خطاب كراهية، وهو كل خطاب يحرض على العنف ويعمل على الإساءة ويحرّض فئة على غيرها، أو يتعامل مع السوريين والسوريات بوصفهم مكونات وثنائيّات فقط، ويعزز الصور النمطية السلبية، ويكرس التفرقة بين السوريين أينما وُجدوا وأيًّا كانت انتماءاتهم.