ملاذ الزعبي
في مثل هذه الأيام الفضيلة قبل خمسة أعوام أصبح الجولاني شابًا خجولًا لا يحب الظهور.
بدأت ريم تركماني تمارس رياضة ركوب الأمواج.
سنّت منى غانم أسنانها وهي تقول “إيلييييييييييييييه”.
استأجر خليل صويلح منزلًا في قلب دمشق واقتنع أنه من البرجوازية الدمشقية القريبة من النظام.
أعجب ثائر ديب بالنهج الماركسي للإمام علي بن أبي طالب.
بدأت القوى الخارجية تخاطب سمسار السلاح المعروف هيثم مناع لإدخال أسلحة إلى درعا.
دخلت الثورة علاقة حب من طرف واحد مع لؤي حسين.
استدل حكم البابا على زر البلوك في فيسبوك.
أضحى عمار قربي السيد الأول.
لم يكن أحمد عاصي الجربا يعرف من هو أحمد عاصي الجربا.
كان حسن عبد العظيم يبلغ من العمر 79 عامًا.
انشق فاروق الشرع.
تحول “الربيع العربي” في الإعلام الممانع إلى “ما يسمى الربيع العربي”.
أكّد لنا هيئون تنسيقيون أن موالي النظام وحزب الله يشعرون بالتململ.
اشتعلت فينا النار بعد أن صاح بنا الشيخ العرعور “هبّوا”.
تكاثر عدد العناصر الديريين المتقنين للهجة العلوية في أفرع الأمن السورية.
تفاقم الشعور بالنقمة على محافظ حمص.
ازدادت حركة السياح السوريين باتجاه تركيا.
كان صالح مسلم من أعداء الفيدرالية.
شرع أنصار الخلافة التحضير لتحرير الأندلس بدءًا من نقطة انطلاق عبد الرحمن الداخل.
بات الرزق في طريقه لصفوت الزيات.
تشردق إخواني وهو يهم بالتهام كعكة.
اكتشفت أن بإمكان الملحد أن يكون مسيحيًا.
كانت الثورة ضد فراس طلاس أيضًا.
أصابني عشق بإياد شربجي، ورميت بأسهمِ، معًا.
تمت تسمية يوم الجمعة بـ “آزادي الشيخ صالح العلي وسلطان الأطرش العظيمة”.
انطربت على هتاف إخوة الوطن: يا حمد ويا حشرة.. بدل هالموزة بجزرة.
استيقظ غسان ياسين عند السادسة من صباح شفتيها.
ألقى أحدهم أبيات الشعر التالية: “أنا لا أخاف من العواصف وهي تجتاح المدى .. ولا من الطياير التي ترمي دمارا أسودا .. أنا صامد بيتي هنا في خيمتي في المنتدى .. أنا صاحب الحق اليقين وصانع منه الغدا… أنا أنا هنا.. أنا هنا.. أنا هنا”.