حتى منتصف آب..
باب الترشيح مفتوح لجوائز الصحافة الحرة للصحفيين
تفتح منظمة “Free Press Unlimited” (الصحافة الحرة غير المحدودة)، باب الترشيح على لجوائز الصحافة الحرة للصحفيين والإعلاميين الملتزمين بقوة، بحرية الصحافة والمعلومات المستقلة.
تستهدف الجوائز من يخاطرون ليقدموا الأخبار، ورواد الإعلام الذين يمهدون الطريق للمساواة والعدالة، والذين يثابرون في ظل أصعب الظروف، وستكرم الجوائز العمل الاستثنائي، عن فئتي “الوافد الجديد لهذا العام”، و”الصحفي الأكثر مرونة”.
يستمر الترشيح حتى 15 من آب المقبل، وسيجري تقييم الترشيحات من قبل لجنة مستقلة من الخبراء الدوليين، مع ضرورة ملاحظة أنه لا يمكن للصحفي ترشيح نفسه، وعند ترشيح شخص ما يجب التأكد من معرفته بترشيحه، وأن يمنح الأذن بهذا الشأن.
ومن الضروري توافر أمثلة كافية من عمل الصحفي المرشح لتحميلها مع طلب الترشيح (ثلاث مواد على الأقل)، كما يتطلب الترشح لفئة “الوافد الجديد لهاذ العام” أن يكون المرشح نشطًا كصحفي لمدة ثلاث سنوات، كحد أقصى.
سيحصل الفائز في فئة “الوافد الجديد لهذا العام” على منحة دراسية في مجال الإعلام، بشكل اختياري، بينما ينال الفائز عن فئة “الصحفي الأكثر مرونة” جائزة نقدية (لم تذكر المنظمة قيمتها).
آلية الترشيح
لترشيح صحفي لنيل إحدى الجائزتين المتاحتين، يمكن الضغط على الرابط الإلكتروني التالي، وتقديم البيانات المطلوبة، كتحديد نوع الجائزة أولًا، وتقديم معلومات مقدّم الترشيح (تفاصيل الاسم والبريد الإلكتروني ورقم الهاتف وتحديد المهنة والبلد).
وبعد تقديم المعلومات السابقة من الضروري كتابة اسم المرشَّح، وتاريخ ميلاده، وتحديد جنسه، وذكر بريده الإلكتروني، ورقم هاتفه، وموقعه الإلكتروني، وموقع المنظمة، والمسمى الوظيفي، واللغات التي يجيدها والبلدان التي ينشط عمله فيها.
كما يجب تقديم وجهة نظر مقدم الترشيح حول الأسباب التي تدفعه للاعتقاد بأحقية مرشحه لنيل الجائزة، ورفع النماذج العملية الثلاثة بحجم لا يتعدى 5 ميجابايت للملف الواحد، مع ضرورة تقديم معلومات اتصال مع منظمتين أو مؤسستين على دراية بعمل المرشح، لأغراض مرجعية.
تعرّف “Free Press Unlimited” نفسها عبر موقعها الرسمي على أنها منظمة دولية لحرية الصحافة تتعاون مع أكثر من 300 شريك إعلامي محلي في أكثر من 50 دولة، وتعمل معهم لإتاحة الأخبار والمعلومات المستقلة للجميع.
كما تؤمن بحق كل شخص في الحصول على معلومات مستقلة وموثوقة وفي الوقت المناسب، فالناس يحتاجون المعلومات للتحكم في ظروفهم المعيشية واتخاذ القرارات الصحيحة، “رؤيتنا قصيرة ومباشرة: يستحق الناس أن يعرفوا، في جميع أنحاء العالم”، وفق المنظمة.
اذا كنت تعتقد/تعتقدين أن المقال يحوي معلومات خاطئة أو لديك تفاصيل إضافية أرسل/أرسلي تصحيحًا
إذا كنت تعتقد/تعتقدين أن المقال ينتهك أيًا من المبادئ الأخلاقية أو المعايير المهنية قدم/قدمي شكوى
-
تابعنا على :