كلية الصيدلة في جامعة “إدلب” تنضم للاتحاد الدولي

camera iconطلاب وطالبات في حرم كلية الصيدلة بجامعة "إدلب"- أيار 2021 (جامعة إدلب)

tag icon ع ع ع

أعلنت كلية الصيدلة في جامعة “إدلب” انضمامها للاتحاد الدولي للصيدلة، الخميس 14 من تموز.

ونشرت الكلية عبر صفحتها في “فيس بوك” صورة لوثيقة الانضمام صادرة عن الاتحاد الدولي.

صورة عن قرار الانضمام للاتحاد الدولي لكليات الصيدلة

وقالت الكلية تعقيبًا على الانضمام، “نتوجه بالتهنئة لطلابنا ولأهلنا في المحرر على هذا الإنجاز المبارك”.

وبالبحث بين المنظمات الأعضاء عبر الموقع الرسمي للاتحاد الدولي للصيدلة، تظهر جامعة “إدلب” فقط في سوريا، وهي الجامعة السورية الوحيدة العضو في الاتحاد، ممثلة بكلية الصيدلة فيها.

والاتحاد الدولي للصيدلة يعرّف نفسه بأنه هيئة عالمية تمثّل كلًا من الصيدلة، والعلوم الصيدلانية، والتعليم الصيدلي.

أُسس الاتحاد عام 1912، وهو مؤسسة غير حكومية، مقرها الرئيس في هولندا.

ويأتي هذا الاعتراف الأول بعد نحو شهر تقريبًا من انضمام الكلية للجمعية الأوروبية للصيدلة (EAFP).

وقالت جامعة “إدلب” عبر موقعها الرسمي، حينها، إنه “بعد الجهود والعمل المستمر خلال الفترة الماضية، كلية الصيدلة في جامعة (إدلب) تنضم رسميًا إلى الجمعية الأوروبية لكليات الصيدلة”.

وتواصل المؤسسة التعليمية في إدلب تحقيق اعترافات على المستوى الأكاديمي الدولي، منها انضمام مجلس التعليم العالي في إدلب إلى شبكة ضمان جودة دولية، في حزيران الماضي.

وباركت الوزارة عبر صفحتها في “فيس بوك”، للجامعات العامة والخاصة والطلاب في الشمال السوري، اعتماد مجلس التعليم العالي في شبكة ضمان الجودة في آسيا والمحيط الهادئ (APQN).

وبحسب ما جاء في بيان أرفقته الوزارة مع المنشور، انضم مجلس التعليم العالي رسميًا إلى “APQN” بعد سبعة أشهر من العمل الدؤوب.

وذكر البيان أن “APQN” هي إحدى شبكات ضمان الجودة الخمس في العالم التي تعنى بتحسين ضمان الجودة للتعليم العالي، مشيرًا إلى أن الشبكة تضم ما يقارب 253 مجلس تعليم عالٍ، إضافة إلى هيئات ووكالات وجهات اعتماد إقليمية ودولية.

نجاح

شكرًا لك! تم إرسال توصيتك بنجاح.

خطأ

حدث خطأ أثناء تقديم توصيتك. يرجى المحاولة مرة أخرى.




مقالات متعلقة


×

الإعلام الموجّه يشوه الحقيقة في بلادنا ويطيل أمد الحرب..

سوريا بحاجة للصحافة الحرة.. ونحن بحاجتك لنبقى مستقلين

ادعم عنب بلدي

دولار واحد شهريًا يصنع الفرق

اضغط هنا للمساهمة