لغات سهلة لتعلم واحتراف البرمجة.. إليك بعضها

tag icon ع ع ع

باعتبار أن البرمجة مجال عمل قائم بذاته يستند إلى العديد من اللغات المتخصصة، فيما يلي استعراض لمجموعة من لغات البرمجة التي تصنف كلغات سهلة، يمكن التعرف إليها قبل تحديد اللغة التي يرغب الشخص بتعلمها، واتخاذها بوابة للتخصص في مجال البرمجة.

لغة “بايثون”

تعتبر من أسهل لغات البرمجة على الإطلاق، إلى جانب شهرتها الواسعة، وتتميز هذه اللغة بتعدد نماذجها وشمولها لأنماط مختلفة من البرمجة، فهناك برمجة موجهة للكائنات التي تركّز على معالجة البيانات، وهناك برمجة وظيفية تركّز على استخدام الوظائف لأداء عمليات مؤعقدة، أو عمليات متعددة الخطوات.

وعند بدء تعلم هذه اللغة يتضح سريعًا أن هدفها تبسيط الأمور، والابتعاد عما هو معقد، كما تتوفر دورات عديدة بشكل مجاني ومأجور أيضًا لتعلمها من الصفر في سبيل الاحتراف ببرمجة مواقع “الويب” والتطبيقات والألعاب.

لغة “R”

ظهرت هذه اللغة عام 1933، وهي لغة تعنى بالتحليل الإحصائي أو علم البيانات والتنقيب عنها، كما أنها لغة مفتوحة المصدر، ما يعني أنها مجانية للاستخدام لأغراض شخصية أو تجارية، في ظل وجود آلاف الحزم القابلة للتنزيل، والتي أنشأها مستخدمون سابقون.

اللغة مشهورة في أوساط علماء البيانات ومحلليها والإحصائيين ومتخصصي العلوم، وكل وظيفة من وظائفها مزوّدة بشروحات واضحة وأمثلة للأوامر.

لغة “جافا”

رغم أنها لغة برمجة قديمة فإنها لغة لينة تتطور باستمرار بسبب الاختبارات والتحديثات المستمرة التي تشهدها، وتشبه في تركيبتها اللغة الإنجليزية، مع وجود مجتمع كبير من المبرمجين يقدم الدعم والإرشادات للمتعلمين الجدد، ويجيب عن الأسئلة المتعلقة بعملية التعلم أو العمل على لغة البرمجة.

وهي لغة مرنة يمكن استخدامها ليس عبر جهاز الحاسوب فقط، بل وعبر الهواتف المحمولة الذكية وأي جهاز إلكتروني آخر.

لغة “روبي”

يمكن عند استخدام هذه اللغة تغيير الأجزاء الأساسية منها لتناسب احتياجات المستخدم، وتُستخدم لأغراض عامة، وهي لغة شعبية لدى مطوري “الويب”، وذلك بسبب استخدامها لبناء تطبيقات “الويب”، ولمعالجة البيانات والأتمتة و”الويب”.

تلقّب بلغة التوازن الدقيق، وهناك تعليمات برمجية حولها متاحة عبر الإنترنت، وتركّز على توفير حل واحد فقط لكنه بسيط لكل مشكلة، ما يمنحها نوعًا من المرونة.

نجاح

شكرًا لك! تم إرسال توصيتك بنجاح.

خطأ

حدث خطأ أثناء تقديم توصيتك. يرجى المحاولة مرة أخرى.





×

الإعلام الموجّه يشوه الحقيقة في بلادنا ويطيل أمد الحرب..

سوريا بحاجة للصحافة الحرة.. ونحن بحاجتك لنبقى مستقلين

ادعم عنب بلدي

دولار واحد شهريًا يصنع الفرق

اضغط هنا للمساهمة