“EPIC GAMES” يعلن عن لعبة مغامرة ضمن العرض المجاني الأسبوعي

camera iconمشهد من لعبة "Windbound" التي طرحها متجر EPIC" "GAMES على موقعه الرسمي (EPIC GAMES)

tag icon ع ع ع

أعلن متجر “EPIC GAMES” عن لعبته الأسبوعية المجانية للتحميل، والصادرة عام 2020، مشيرًا إلى إمكانية تحميل اللعبة بشكل مجاني حتى 17 من شباط الحالي.

وحملت اللعبة المجانية اسم “Windbound“، وهي من فئة ألعاب “أكشن ومغامرة” فردية اللعب، ولم تلقَ إعجاب العديد من الزوار على الموقع، إذ حصلت اللعبة على تقييم “ضعيف” على منصة “EPIC”.

ويبلغ سعر اللعبة قبل طرحها بشكل مجاني حوالي عشرة دولارات، في حين أجرى المتجر خصمًا بنسبة 100% عليها لمدة أسبوع.

وتصنّف اللعبة ضمن ألعاب “النجاة”، وهو مصطلح يشمل الآلاف من أنواع الألعاب، إلا أن اللعبة المجانية تقوم على اكتشاف أسرار جزيرة مجهولة بعد أن تحطمت سفينة الشخصية الرئيسة، وسط مخاطر تضعها اللعبة على طريق الفوز.

وتشمل اللعبة أسلحة متعددة كالرماح والسكاكين والأقواس والرافعات، إلا أنها لا تظهر أي نوع من أنواع الدماء لإتاحة اللعب للأطفال.

وتضع “Windbound” اللاعبين في دور “كارا”، المحاربة التي فُقدت في البحر وانفصلت عن قبيلتها، إذ تبقى في جزيرة غامضة دون أي شيء لمساعدتها في البقاء على قيد الحياة.

كما تتيح اللعبة ميزة الشراء داخلها، إذ يمكن للاعب شراء ألوان ملابس وأسلحة جديدة، إلا أنها لا تضيف أي مساعدة في اجتياز المراحل أو تخطي عقبات اللعبة، وتقتصر على كونها شكلًا مميزًا لبعض المعدات.

وتعتبر اللعبة من تطوير استديو “5 Lives Studios”، ونشرتها شركة “Koch Media” لأول مرة في آب من عام 2020.

ولتحميل اللعبة، يتطلب إنشاء حساب شخصي على المتجر الإلكتروني وملء الملف الشخصي، ثم الضغط على زر “الحصول عليه” على يسار الشاشة.

وتتوفر دائمًا في متجر “EPIC GAMES” لعبة أسبوعية يجري طرحها بشكل مجاني لمدة أسبوع كامل.

كما يعلن المتجر عن تخفيضات كبيرة تصل في بعض الأحيان إلى 100% في مناسبات وأعياد تُمثل شريحة كبيرة من الناس، مثل عيدي الفطر والأضحى وعيد رأس السنة، إضافة إلى الكثير من الأعياد الأخرى.

نجاح

شكرًا لك! تم إرسال توصيتك بنجاح.

خطأ

حدث خطأ أثناء تقديم توصيتك. يرجى المحاولة مرة أخرى.





×

الإعلام الموجّه يشوه الحقيقة في بلادنا ويطيل أمد الحرب..

سوريا بحاجة للصحافة الحرة.. ونحن بحاجتك لنبقى مستقلين

ادعم عنب بلدي

دولار واحد شهريًا يصنع الفرق

اضغط هنا للمساهمة