أرنود كاليمويندو.. موهبة شابة في الملاعب الفرنسية

tag icon ع ع ع

برز الشاب09 (19 سنة) كموهبة هجومية مع فريق باريس سان جيرمان، ولكن لكثرة النجوم لدى الفريق الباريسي، أُعير اللاعب إلى فريق لانس، أحد فرق المقدمة في الدوري الفرنسي ويحتل المركز الخامس على جدول الترتيب.

وتمكّن كاليمويندو من تسجيل أربعة أهداف حتى الآن في الدوري لمصلحة فريقه لانس، ليلقى اهتمام المدير الفني للفريق، فرانك هايس، الذي صار يشركه بشكل دوري في التشكيلة الأساسية للفريق الفرنسي، لتصل مشاركاته إلى 14 مباراة في الموسم الحالي.

ولد أرنود كاليمويندو بفرنسا في 20 من كانون الأول عام 2002، وزنه 70 كيلوغرامًا، وطوله 175 سنتمترًا.

ويمكن توظيف اللاعب في أكثر من مركز، أبرزها المهاجم الكلاسيكي أو الوهمي، وفي مركز الجناح الأيسر.

يتمتع كاليمويندو بمهارة إنهاء الهجمات بدقة في المرمى، وبمراوغات تساعده فيها سرعته وبنيته الجسمانية، للمشاركة في بناء الهجمات من منتصف الملعب واختراق دفاعات الخصوم.

يحمل رقم القميص 29 مع النادي، وهو من أصول إفريقية من جمهورية الكونغو الديمقراطية.

وبحسب موقع “ترانسفير ماركت” للإحصائيات الرياضية، تبلغ القيمة السوقية للفرنسي أرنود كاليمويندو عشرة ملايين يورو.

انضم إلى نادي باريس سان جيرمان في 31 من آب 2021، وينتهي عقده مع النادي الباريسي في 30 من حزيران عام 2024، في حين ستنتهي إعارته لفريق لانس في 30 من حزيران عام 2022.

بدأ كاليمويندو مشواره الكروي مع فرق باريس سان جيرمان للفئات العمرية خلال موسم 2017- 2018، ولعب أيضًا بصفوف فريق الشباب لدى النادي الباريسي قبل أن يترفع للفريق الأول.

شارك اللاعب الشاب مع منتخبات فرنسا للفئات السنية، إذ ظهر مع منتخب تحت 21 سنة سبع مرات وسجل ثلاثة أهداف، وهو لا يزال يلعب ضمن هذا المنتخب.

وكان قد لعب لمنتخب فرنسا تحت 18 سنة، وظهر معه خمس مرات وسجل أربعة أهداف، كما ظهر مع منتخب تحت 17 سنة سبع مرات وسجل خمسة أهداف، وظهر مع منتخب بلاده تحت 16 سنة ثلاث مرات وسجل هدفًا واحدًا، ليصل مجموع ما سجله مع المنتخبات بكل الفئات العمرية إلى 13 هدفًا.

نجاح

شكرًا لك! تم إرسال توصيتك بنجاح.

خطأ

حدث خطأ أثناء تقديم توصيتك. يرجى المحاولة مرة أخرى.




مقالات متعلقة


×

الإعلام الموجّه يشوه الحقيقة في بلادنا ويطيل أمد الحرب..

سوريا بحاجة للصحافة الحرة.. ونحن بحاجتك لنبقى مستقلين

ادعم عنب بلدي

دولار واحد شهريًا يصنع الفرق

اضغط هنا للمساهمة