“نوكيا” تطرح سماعات لاسلكية مقاومة للماء والعرق

tag icon ع ع ع

أصدرت شركة “RichGo“، المرخص لها من قبل شركة “نوكيا” الفنلندية في قارة آسيا، مؤخرًا، سماعات الأذن “Nokia E3103” اللاسلكية، لتضيفها إلى مجموعتها من الهواتف المحمولة التي تتجه لتقديمها بأسعار منخفضة نسبيًا، في سبيل العودة إلى المنافسة بعد غياب سنوات هيمنت خلالها بعض الشركات الكبرى على سوق الهواتف المحمولة حول العالم.

السماعات الجديدة تأتي بمجموعة من المزايا والمواصفات، من أبرزها مقاومتها للعرق والماء، كما تشبه في تصميمها سماعات “E3101 TWS”، التي تقدمها الشركة نفسها، مع اختلاف في أدوات التحكم باللمس، وبطارية أصغر تبلغ 37 مللي أمبير في الساعة لكل سماعة.

كما تضم سماعات الأذن الجديدة مشغلًا كبيرًا بمقاس 13 ملم، وتأتي ضمن علبة شحن صغيرة.

وتزن السماعات 6.6 غرام للسماعتين، إذا تزن كل منهما 3.3 غرام، دون وجود أطراف سيليكون على السماعات.

وإلى جانب السماعتين هناك علبة شحن تأتي بشكل مدمج، وتحتوي بطارية بقوة 320 مللي أمبير في الساعة.

وتعمل علبة البطارية على إطالة مستوى التحمل بمقدار 25 ساعة، بينما يمكن أن يستمر كل “برعم”، أي كل فرع من السماعتين، بالعمل لمدة تصل إلى سبع ساعات.

وتأتي سماعات الأذن “Nokia E3103 TWS” بتصنيف “IPX4″، المقاوم للماء، ما يجعلها آمنة ضد المطر والعرق في أثناء جلسات التمرين، أو ممارسة الرياضة.

وتتميز السماعات بدعم المساعدين الصوتيين، وأصدرتها الشركة بعدة ألوان، هي الأبيض والأسود والوردي، ومن المقرر أن تُطرح بأسعار معقولة، لكن الشركة لم تنشر تفاصيل إضافية حول السعر ومراكز البيع في الوقت الحالي.

وكانت “نوكيا” أطلقت، في تشرين الثاني الماضي، هاتفها “X100″، بسعر 252 دولارًا أمريكيًا، كما طرحت أكثر من جهاز خلال الفترة الأخيرة بأسعار منخفضة أيضًا، مثل هاتف “Nokia G300” الذي قدّمته في 12 من تشرين الأول الماضي، بسعر 199 دولارًا أمريكيًا.

كما أصدرت الشركة جهاز

“Nokia T20″، في 6 من تشرين الأول الماضي، وهو جهازها اللوحي الأول منذ ست سنوات، بسعر 200 يورو، للإصدار الذي يدعم “WiFi” فقط.

كما يتوفر الإصدار الذي يدعم الاتصال بالإنترنت (LTE) عبر شبكات الجيل الرابع (4G)، بنحو 239 يورو، وسعة تخزينية تبلغ 64 جيجابايت ورام 4 جيجابايت.

نجاح

شكرًا لك! تم إرسال توصيتك بنجاح.

خطأ

حدث خطأ أثناء تقديم توصيتك. يرجى المحاولة مرة أخرى.





×

الإعلام الموجّه يشوه الحقيقة في بلادنا ويطيل أمد الحرب..

سوريا بحاجة للصحافة الحرة.. ونحن بحاجتك لنبقى مستقلين

ادعم عنب بلدي

دولار واحد شهريًا يصنع الفرق

اضغط هنا للمساهمة