الفرقة الأولى الساحلية تخسر قائد أركانها بغارة روسية

tag icon ع ع ع

نعت الفرقة الأولى الساحلية قائد أركانها النقيب باسل زمو في بيان رسمي، ليل الاثنين 19 تشرين الأول، تزامنًا مع قصف استهدف أحياءً سكنية في المنطقة.

ونفذ الطيران الروسي الليلة غارتين جويتين على قرية “بشرفة الغربية”، في جبل الأكراد ما أسفر عن مقتل عددٍ من المدنيين.

وأفاد مراسل عنب بلدي في المنطقة أن الغارة الثانية استهدفت نفس مكان الغارة الأولى بفارق نصف ساعة، بعد تجمع الأهالي وفرق الإسعاف والدفاع المدني وعددٍ من المقاتلين وقادة الفصائل، لانتشال الجثث وإسعاف الجرحى ما أسفر عن مقتل قرابة 50 مدنيًا وعددٍ من المقاتلين بينهم النقيب باسل زمو.

وكانت الفرقة قالت، الجمعة 16 تشرين الأول، إن القيادي في صفوفها، خالد أوسي (أبو الوليد)، قضى خلال معارك الريف الشمالي لمدينة اللاذقية.

وتقاتل الفرقة الأولى الساحلية التابعة للجيش الحر نظام الأسد في جبال اللاذقية وسهل الغاب، وتتلقى دعمًا غربيًا محدودًا بصواريخ مضادة للدروع.

نجاح

شكرًا لك! تم إرسال توصيتك بنجاح.

خطأ

حدث خطأ أثناء تقديم توصيتك. يرجى المحاولة مرة أخرى.




مقالات متعلقة


×

الإعلام الموجّه يشوه الحقيقة في بلادنا ويطيل أمد الحرب..

سوريا بحاجة للصحافة الحرة.. ونحن بحاجتك لنبقى مستقلين

ادعم عنب بلدي

دولار واحد شهريًا يصنع الفرق

اضغط هنا للمساهمة