tag icon ع ع ع

بريطانيا

نظمت منظمة العفو الدولي (الامنستي) يوم السبت 11 تموز وقفة احتجاجية أمام مقر البرلمان في لندن للضغط على الحكومة البريطانية لاعادة توطين مزيد من اللاجئين السوريين في بريطانيا، إذ استقدمت المملكة المتحدة  فقط 187 لاجئًا سوريًا منذ إعلانها إعادة توطين 500 سوري من أكثر من عام.

نظمت جمعية «هيومن كير سيرا» إفطارًا وبازارًا خيريًا يوم الأحد 5 تموز في منطقة وينبلي في لندن لجمع تبرعات لمساعدة الشعب السوري. وقد بلغت التبرعات التي قدمها مدعوون من الجالية السورية والعربية والمسلمة في لندن مبلغًا قدره 61,700 جنيه استرليني.

الإمارات

نظمت منظمة «سوريات عبر الحدود» أمسية خيرية يوم الخميس 9 تموز في مدينة أبو ظبي، تضمت إفطارًا وبازارًا خيريًا. حضرت الأمسية السيدة عايدة الخوس والدة الشهيد باسل شحادة، وألقى الشاعر حسان عزت قصيدة عن سوريا. وبحسب المنظمة فإن ريع الحلفل سيعود لمركز الجرحى، والنشاطات التعليمية والاغاثية التي تقدمها في الأردن.

الأردن

نظمت مجموعة «همة» التطوعية يوم الجمعة 10 تموز فعالي تعتبر الأكبر خلال شهر رمضان ضمن حملة «لمة أكل، كلنا أهل2»، إذ تم استقبال 700 صائم سوري وأردني في منتزه ومطعم (أبو حسان) في مدينة السلط. تضمنت الفعالية فقرات ترفيهية للأطفال ومسابقات وألعاب، بالإضافة إلى توزيع وجبات الإفطار. شاركت في دعم الحملة كل من جمعية الغراء الخيرية، جمعية أنصار الخير، ورابطة المهاجرين السوريين الأحرار.

كما دعت المجموعة يوم الخميس 9 تموز أربعين سيدة من زوجات الشهداء وأبنائهن، وعددًا من المتضررين نفسيًا من الحرب إلى إفطار جماعي ضمن حملة «لمة أكل كلنا أهل2»، تضمنت مسابقات وأسئلة وجوائز، وذلك بحسب الصفحة الرسمية للمجموعة على الفيسبوك.

وفي نشاط آخر اصطحبت المجموعة 50 يتيمًا مع أمهاتهم لاختيار كسوة العيد ضمن حملة «فرحوني معكم»، التي تستمر حتها نهاية شهر رمضان، وذلك بحسب ما ذكره مديرة المجموعة لعنب بلدي.

استقبلت مجموعة «هذه حياتي» التطوعية السبت، 11 تموز، 260 طفلًا و70 أمًّا من زوجات الشهداء على إفطار رمضان بالتعاون مع جمعية «الغراء» ضمن نشاط مخصص للأيتام في حملة «شارك بالخير». وبحسب مدير المجموعة فالنشاط تضمن مسابقات وألعاب وفقرات إنشادية مع الفنانين هلال السعيد وأحمد الشريقي، كما شاركت فرقة «رامي شو» بعد الإفطار بتقديم عرض لألعاب الخفة. وتقوم حملة «شارك بالخير» بتقديم وجبات الإفطار والأنشطة المختلفة للأطفال خلال شهر رمضان، وتأمين إفطارات داخل الغوطة الغربية لدمشق، وتأمين كسوة العيد، وقد استقبلت الحملة حتى الآن ألفي طفل، وقدمت 800 وجبة إفطار، أمنت كسوة 150 طفلًا، بحسب مدير المجموعة.

هذه حياتي 1

نجاح

شكرًا لك! تم إرسال توصيتك بنجاح.

خطأ

حدث خطأ أثناء تقديم توصيتك. يرجى المحاولة مرة أخرى.




مقالات متعلقة


×

الإعلام الموجّه يشوه الحقيقة في بلادنا ويطيل أمد الحرب..

سوريا بحاجة للصحافة الحرة.. ونحن بحاجتك لنبقى مستقلين

ادعم عنب بلدي

دولار واحد شهريًا يصنع الفرق

اضغط هنا للمساهمة