“نتفليكس” تتيح ثلاثة أفلام عربية عبر منصتها الرقمية

شعار منصة "نتفليكس" في 13 كانون الثاني لعام 2020 - (ELEONORA)

camera iconشعار منصة "نتفليكس" في 13 كانون الثاني لعام 2020 - (ELEONORA)

tag icon ع ع ع

أتاحت منصة “نتفليكس” أمس الجمعة، 17 من نيسان، ثلاثة أفلام عربية لمشاهدتها بشكل قانوني عبر منصتها الرقمية.

وذلك في الوقت الذي يخضع ملايين الناس في منطقة الشرق الأوسط إلى إجراءات الحجر الصحي الوقائي لمواجهة فيروس “كورونا المستجد” (كوفيد-19).

فيلم “هلأ لوين”

فيلم “هلأ لوين” هو فيلم روائي لبناني أنتج عام 2011، لمخرجته نادين لبكي.

تدور أحداث الفيلم في قرية صغيرة في لبنان معزولة عن محيطها، يسكنها مسلمون ومسيحيون، وتندلع عدة مشاحنات طائفية بين رجال القرية لأسباب مختلفة.

وتلجأ نساء تلك القرية التي لم يذكر اسمها في أحداث الفيلم إلى بعض الحيل والخدع لإشغال الرجال عن مشاكلهم الطائفية.

عرض الفيلم لأول مرة في أيار 2011 في مهرجان “كان” السينمائي ضمن نشاط “نظرة ما”.

فيلم “عمر”

هو فيلم فلسطيني درامي أنتج في داخل فلسطين وصدر في سنة 2013.

تدور أحداث الفيلم الذي صور بكاميرا المخرج هاني أبو أسعد حول شاب يعمل في مخبز يدعى “عمر”، يتفادى رصاص القنص الإسرائيلي يوميًا ويعبر الجدار الفاصل للقاء حبيبته “نادية”.

وتتغير الأمور حين يعتقل “عمر” خلال مواجهة عنيفة مع جنود الاحتلال، تؤدي به إلى الاستجواب داخل السجون الإسرائيلية، ويعرض الجانب الإسرائيلي على “عمر” العمل معه مقابل حريته، ليشهد الفيلم تصاعدًا بأحداثه الدرامية.

https://www.youtube.com/watch?v=OPcvn4Mtglc

فيلم “اشتباك”

أحداث فيلم “اشتباك” تدور داخل شاحنة اعتقال عسكرية في إحدى أيام الاحتقان التي تلت إجراء عزل الرئيس المصري محمد مرسي، الشوارع مشحونة بالتوترات والعنف، لتعتقل شاحنة الاعتقال تلك عددًا من الشباب المؤيدين للرئيس المعزول من جهة، وأشخاصًا مؤيدين لإجراء العزل.

الفيلم من إخراج محمد دياب ومن بطولة نيللي كريم وطارق عبد العزيز وهاني عادل وأحمد مالك.

اختير الفيلم رسميًا لافتتاح مسابقة “نظرة ما” في مهرجان كان السينمائي 2016.

نجاح

شكرًا لك! تم إرسال توصيتك بنجاح.

خطأ

حدث خطأ أثناء تقديم توصيتك. يرجى المحاولة مرة أخرى.





×

الإعلام الموجّه يشوه الحقيقة في بلادنا ويطيل أمد الحرب..

سوريا بحاجة للصحافة الحرة.. ونحن بحاجتك لنبقى مستقلين

ادعم عنب بلدي

دولار واحد شهريًا يصنع الفرق

اضغط هنا للمساهمة