تصدر وسم “الجيش الوطني السوري” موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” في تركيا، عقب بدء الهجوم في ريف إدلب من قبل قوات فصائل المعارضة المدعومة بالجيش التركي اليوم، الخميس 20 من شياط.
وتباينت آراء المغردين الأتراك حول “الجيش الوطني السوري” بين مؤيد ومعارض له، والتعاون المشترك بينه وبين القوات التركية.
وكتب المستخدم علي سايان في تغريدة معلقًا على صورة الأطفال آلان الكردي وبانة العبد وعمران دقنيش، “الحمد لله، الجيش الوطني السوري وقوات الجيش المحمدي ستنتقم لكم”.
Allah'ıma şükürler olsun ki Suriye milli ordusu ile Mehmetçiğimiz sizlerin intikamını alacak #YansınSuriyeYıkılsınİdlib pic.twitter.com/ABNUvNm90G
— karesi Bey (@blackcan10) February 20, 2020
وقال المغرد بكر ترياكي “جنبًا إلى جنب مع الجيش الوطني السوري بدعم من القوات المسلحة التركية، قلنا على عملية إدلب (بسم الله)، ونقول لمن يقول لنا اذهبوا إلى إسرائيل (نحن جيش محمد)”.
Türk Silahlı Kuvvetleri destekli Suriye Milli Ordusu ile birlikte İdlib operasyonuna “Bismillah” dedik.
-Gidin İsrail'e söyleyen!
Biz Hz.Muhammed'in Ordusuyuz.
Geri döndük…Duâ ederim.
Fetih suresi okuyalım. pic.twitter.com/t6ZpqMsAaW— Bekir Tiryakii 🇹🇷 (@BekirTiryakii) February 20, 2020
في حين شاركت المغردة سيلان صورة لشباب سوريين في حديقة قائلة “هل مزاجكم جيد بينما عساكرنا يموتون هناك؟”.
https://twitter.com/Sbaytte/status/1230509240541962241
وتساءل المستخدم هاس آدام في تغريدة “من هو قائد الجيش الوطني السوري ولماذا يقاتل؟ ليخرج ويشرح لنا”.
https://twitter.com/hasadamm_/status/1230506014333689856
وشنت تركيا و”الجيش الوطني السوري” هجومًا على مواقع قوات النظام السوري في بلدة النيرب بريف إدلب الشرقي اليوم، الخميس.
وبدأت المعركة بتمهيد الجيش التركي ناريًا على البلدة، في حين أكدت “الجبهة الوطنية للتحرير”، المنضوية في “الجيش الوطني”، البدء بعمل عسكري على مواقع قوات النظام في النيرب.
وكانت قوات النظام سيطرت على بلدة النيرب، في 3 من شباط الحالي، بعد سيطرتها على مدينة سراقب الواقعة على الطريق الدولي دمشق- حلب.
–