ميسي صاحب الحظوظ الأكبر

ثلاثون لاعبًا عالميًا يتنافسون على “الكرة الذهبية” لعام 2019

الكرة الذهبية في حفل توزيع الجوائز عام 2017 (FIFA)

camera iconالكرة الذهبية في حفل توزيع الجوائز عام 2017 (FIFA)

tag icon ع ع ع

يُكشف غدًا، الاثنين 2 من كانون الأول، عن الفائز بجائزة “الكرة الذهبية” التي تمنحها مجلة “فرانس فوتبول” الفرنسية لأفضل لاعب كرة قدم في العالم، خلال عام 2019.

ويتنافس ثلاثون لاعبًا على الجائزة التي تمنح لأفضل لاعب في العالم، وعلى رأسهم الأرجنتيني ليونيل ميسي، والبرتغالي كريستيانو رونالدو، والهولندي فيرجيل فان دايك، والفرنسي كريم بنزيما، والبولندي روبرت ليفاندوفيسكي.

وانفصلت الجائزة عن جائزة الاتحاد الدولي لكرة القدم عام 2016، بعد أن دُمجتا عام 2010، ومنذ مطلع القرن العشرين شهدت الجائزة تنافسًا حادًا بين اللاعبين لتحديد أفضل لاعب في العالم كل عام.

وبحسب تقارير صحفية وإعلامية فإن المرشح الأكبر لحمل الجائزة هو الأرجنتيني ليونيل ميسي، لاعب نادي برشلونة، للمرة السادسة في مسيرته.

احتكار لميسي ورونالدو

كان آخر من حمل الجائزة متوسط ميدان ريال مدريد الإسباني، الكرواتي لوكا مودريتش، عن عام 2018، بعد فوزه مع فريقه بدوري أبطال أوروبا، وحصوله على المركز الثاني في مسابقة كأس العالم (روسيا 2018).

ومنذ عام 2000 تناوب عشرة لاعبين على حمل الجائزة، وحاز على النصيب الأكبر منها كل من كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي، إذ سيطرا عليها لمدة عشر سنوات قبل أن يكسر مودريتش هذا الاحتكار.

ومنذ عام 2000 تُوج باللقب، بحسب الترتيب، كل من البرتغالي لويس فيجو عام 2000، الإنجليزي مايكل أوين عام 2001، البرازيلي رونالدو عام 2002، التشيكي بافل نيدفيد عام 2003، الأوكراني أندري شيفيشنكو عام 2004، البرازيلي رونالدينيو عام 2005، الإيطالي فابيو كانفارو عام 2006، البرازيلي كاكا عام 2007.

وفي عام 2008 بدأت حقبة جديدة للجائزة بالتنافس بين البرتغالي كريستيانو رونالدو والأرجنتيني ليونيل ميسي، إذ تُوج رونالدو عام 2008، قبل أن يستحوذ ميسي عليها لأربعة مواسم متتالية من عام 2009 حتى عام 2012.

وعاد البرتغالي كريستيانو رونالدو ليُتوج بها عامي 2013 و2014، وليونيل ميسي 2015، ثم رونالدو عامي 2016 و2017، وفي الموسم الأخير تُوج بها لوكا مودريتش عام 2018.

نجاح

شكرًا لك! تم إرسال توصيتك بنجاح.

خطأ

حدث خطأ أثناء تقديم توصيتك. يرجى المحاولة مرة أخرى.




مقالات متعلقة


×

الإعلام الموجّه يشوه الحقيقة في بلادنا ويطيل أمد الحرب..

سوريا بحاجة للصحافة الحرة.. ونحن بحاجتك لنبقى مستقلين

ادعم عنب بلدي

دولار واحد شهريًا يصنع الفرق

اضغط هنا للمساهمة