نقابة مهندسين في مدينة الباب لتنظيم أعمال إعادة البناء
عنب بلدي – ريف حلب
تعرضت مدينة الباب لتدمير طال البيوت والمنشآت الحيوية والبنى التحتية، بسبب تبادل السيطرة على المدينة بين أطراف الصراع، خلال الثورة السورية، إذ فرض تنظيم “الدولة الإسلامية” سيطرته على المدينة عام 2013.
بينما سيطرت فصائل المعارضة المدعومة من تركيا على المدينة في آب 2016، إثر عملية “درع الفرات”، ما أدى إلى دمار كبير في المدينة نتيجة المعارك بين الطرفين.
وبعد استقرار الأوضاع الأمنية نسبيًا في المدينة، تسارعت وتيرة الحركة الاستثمارية، إذ وجد المستثمرون مساحة مناسبة لإطلاق مشاريعهم، ما أدى إلى تنشيط حركة البناء في المدينة.
اذا كنت تعتقد/تعتقدين أن المقال يحوي معلومات خاطئة أو لديك تفاصيل إضافية أرسل/أرسلي تصحيحًا
إذا كنت تعتقد/تعتقدين أن المقال ينتهك أيًا من المبادئ الأخلاقية أو المعايير المهنية قدم/قدمي شكوى
-
تابعنا على :