
فيلم هل ترى القمر دانيال - 2019
فيلم هل ترى القمر دانيال - 2019
تناولت عشرات الأعمال السينمائية الصراع السوري وتبعاته الإنسانية، وكان الكثير منها ذا صلة بشركات إنتاج عالمية، إلا أن قلة فقط ركزت على الأجانب ودورهم في التفاعل مع الحكاية السورية.
يتناول الفيلم قصة المصور الدنماركي دانيال راي، الذي احتجزته قوات تنظيم “الدولة الإسلامية” في سوريا عام 2013، وبقي رهينة مدة 398 يومًا.
يقاطع الفيلم قصة راي مع قصة الصحفي الأمريكي المستقل جيمس فولي، الذي كان أول الرهائن الأجانب الذين أعدمهم “الجهادي جون”، محمد إموازي، في 19 آب عام 2014 بعد عامين على احتجازه.
صدر العمل في 29 آب الماضي في الدنمارك، وهو من إنتاج دنماركي ونرويجي وسويدي، تركز قصته على محنة راي مع معاناة أهله، والذين لا يدرون ما الخيار الصحيح لإنقاذه.
فيلم كوميدي يعرض حكاية رجل مقامر ابتسم له الحظ ليتمكن من شراء مطعم قاده للتعرف على لاجئ سوري يضطر للاختباء للبقاء في فنلندا بطريقة غير شرعية بعد رفض طلبه للجوء، للبحث عن أخته الضائعة.
الفيلم من إنتاج فنلندي ألماني، عرض في 10 من تشرين الثاني عام 2017، حصل على ثماني جوائز عالمية ورشح لـ18 جائزة أخرى.
فيلم يتبع مسيرة حياة الصحفية الأمريكية ماري كولفين، التي عملت مراسلة في مناطق النزاع حول العالم، قبل أن تستهدف بقصف أودى بحياتها في حمص في 22 شباط 2012 وهي بعمر 56.
تعرض القصة عمل كولفين في سيرلانكا والعراق وليبيا قبل التوجه إلى سوريا ومحاولتها تسليط الضوء على معاناة المدنيين المحاصرين في مدينة حمص.
رشح العمل الأمريكي لثماني جوائز، بينها جائزتا غولدن غلوب، وربح جائزتين، وصدر في 16 تشرين الثاني عام 2018.
فيلم إسرائيلي من ضمن مجموعة أعمال تناولت الصراع السوري، مروجة للدور “الإنساني” الذي تقول إسرائيل إنها تلعبه في المنطقة.
يدور العمل حول المرضى السوريين الذين يلجأون إلى إسرائيل لتلقي العلاج من قبل الأطباء الإسرائيلين، ليتحول العداء إلى “امتنان وقرب”، بحسب ما يحول الفيلم تصويره.
اذا كنت تعتقد/تعتقدين أن المقال يحوي معلومات خاطئة أو لديك تفاصيل إضافية أرسل/أرسلي تصحيحًا
إذا كنت تعتقد/تعتقدين أن المقال ينتهك أيًا من المبادئ الأخلاقية أو المعايير المهنية قدم/قدمي شكوى