منحة لتدريب الصحفيين الجدد في ألمانيا

منحة لتدريب الصحفيين في ألمانيا

camera iconمنحة لتدريب الصحفيين في ألمانيا

tag icon ع ع ع

أطلقت مؤسسة “Heinz Kühn” الألمانية منحة للدعم والتطوير المهني للصحفيين الجدد تهدف إلى تمكين الصحفيين الشباب من مواصلة تطويرهم المهني في بيئة جيدة.

ووفق ما ذكرت المؤسسة عبر موقعها الإلكتروني، فإن التسجيل على المنحة ينتهي، في 30 من تشرين الثاني الحالي، وتشمل التدريب المهني في الصحافة والإعلام لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر، واللغة الألمانية إذا لزم الأمر لمدة أقصاها أربع أشهر في معهد “غوته”.

وتشترط المنحة أن يكون المتقدم حاملًا واحدة من جنسيات سوريا، الإمارات العربية المتحدة، البحرين، جيبوتي، مصر، العراق، الأردن، جزر القمر، الكويت، لبنان، ليبيا، المغرب، موريتانيا، عمان، فلسطين، قطر، السعودية، السودان، الصومال، تونس، اليمن.

كما تشترط أن يكون لدى المتقدم اهتمام بقضايا التنمية، وأن يكون اكتسب خبرة مهنية في مجال الصحافة (ويفضل أن يكون حاصلًا على تعليم جامعي كامل).

ويجب ألا يزيد عمر المتقدمين عن 35 عامًا، إلى جانب امتلاكهم معرفة أساسية باللغة الإنكليزية.

ولا تشترط المنحة مكان الإقامة، حيث يستطيع المتقدم، التقديم عليها في أي بلد كان يقيم فيه.

وتشترط أن يكون المتقدم يحمل اللغة الإنكليزية وشهادة “البكالوريوس” بتخصص الصحافة والإعلام.

وتغطي المنحة بدل نفقات التدريب والعيش، وتكاليف السفر ذهابًا وإيابًا، ومبلغ مالي يغطي تكاليف المواد البحثية، إلى جانب بدل مادي للرحلات التي سيقوم بها الصحفيون داخل البلد المضيف، ودورة باللغة الألمانية تصل إلى أربعة أشهر.

ويجب إرفاق مستندات السيرة الذاتية حين تقديم الطلب، في شكل جدولي وصورة، بالإضافة إلى شهادات التدريب المهني والمهنة الحالية، وشهادات اللغة الأجنبية، كما يجب على المرشحين من الخارج تقديم خطاب التحفير باللغة الألمانية.

مؤسسة “Heinz-Kühn-Stiftung” هي مؤسسة عامة تابعة للدولة الاتحادية في شمال الراين ويستفاليا في ألمانيا، وهي مؤسسة غير ربحية تأسست في عام 1982، وهدفها  دعم الصحفيين.

للمزيد عن المعلومات اضغط هنا

نجاح

شكرًا لك! تم إرسال توصيتك بنجاح.

خطأ

حدث خطأ أثناء تقديم توصيتك. يرجى المحاولة مرة أخرى.





×

الإعلام الموجّه يشوه الحقيقة في بلادنا ويطيل أمد الحرب..

سوريا بحاجة للصحافة الحرة.. ونحن بحاجتك لنبقى مستقلين

ادعم عنب بلدي

دولار واحد شهريًا يصنع الفرق

اضغط هنا للمساهمة