“الشيخ زايد” للكتاب تعلن بدء الترشح لجوائزها

جائزة الشيخ زايد للكتاب (انترنت)

camera iconجائزة الشيخ زايد للكتاب (انترنت)

tag icon ع ع ع

أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب عن بدء الترشح لجوائزها لعام 2018، في مختلف الفئات الأدبية.

وبدأت الأمانة العامة للجائزة بالإعلان عن فتح باب التسجيل عبر تغريدات متسلسلة في حسابها الرسمي في “تويتر”، الثلاثاء 14 من آب، وذلك في فرعي “الآداب” و”المؤلف الشاب”.

لكنه وفق ما رصدت عنب بلدي عبر الموقع الرسمي للجائزة، فإن الترشح للجائزة بدأ في جميع الفروع، ضمن شروط مذكورة في الموقع.

وتمنح جائزة “الشيخ زايد” جوائزها ضمن تسع فئات، هي: المؤلف الشاب، الآداب، الفنون والدراسات النقدية، أدب الطفل والناشئة، الترجمة، الثقافة العربية في اللغات الأخرى، النشر والتقنيات الثقافية، التنمية وبناء الدولة، بالإضافة إلى شخصية العام الثقافية.

حضور السوريين يبدو واضحًا في الجائزة في كل عام، لكن عام 2016 شهد غياب مشاركة الكتّاب السوريين، فيما حضرت المأساة السورية بقوة، عبر كتب تروي معاناة الحرب في سوريا بأقلام ليست سورية.

أما عام 2017 فشهد مشاركة عدد لا بأس به من الكتب السورية، وبينها “جدائل خضراء” للكاتب السوري مهند العاقوص و”أنا سلمى” للكاتبة السورية لينا هويان الحسن و“اختبار الندم” لكاتبها السوري خليل صويلح و”مترو حلب” للكاتبة مها حسن.

وفازت رواية “اختبار الندم” لخليل صويلح بالجائزة عن فئة الآداب، وذلك في الدورة الـ 12 عام 2017.

وتعتبر جائزة “الشيخ زايد” إحدى أهم الجوائز الأدبية في العالم العربي، وتبلغ قيمة إجمالي الجوائز المقدمة فيها سبعة ملايين درهم إماراتي، ما يعادل 1.9 مليون دولار أمريكي.

ويحصل الفائز في كل فئة على 750 ألف درهم إماراتى (نحو 204 آلاف دولار) وميدالية ذهبية تحمل شعار الجائزة وشهادة تقدير.

نجاح

شكرًا لك! تم إرسال توصيتك بنجاح.

خطأ

حدث خطأ أثناء تقديم توصيتك. يرجى المحاولة مرة أخرى.




مقالات متعلقة


×

الإعلام الموجّه يشوه الحقيقة في بلادنا ويطيل أمد الحرب..

سوريا بحاجة للصحافة الحرة.. ونحن بحاجتك لنبقى مستقلين

ادعم عنب بلدي

دولار واحد شهريًا يصنع الفرق

اضغط هنا للمساهمة