عنب بلدي – العدد 142 – الأحد 9/11/2014
-
لبنان
أقام فريق «بسمة وزيتونة» يوم الجمعة 7 تشرين الثاني الحفل الثالث من برنامج حفلات «كورال أطفال مركز بسمة وزيتونة» بعنوان «بطاقة حب إلى لبنان»، وذلك على مسرح بابل ـ الحمرا في بيروت. وشاركت الفنانة أميمة خليل في الحفل مع أطفال المركز بحضور عدد كبير من المدعوين، وذلك بحسب الصفحة الرسمية للفريق على الفيسبوك.
كما قام مركز «بسمة وزيتونة» يوم الأربعاء 5 تشرين الثاني بمتابعة جلسات الدعم النفسي والاجتماعي التي بدأها مع الأطفال السوريين، والتي تندرج ضمن برنامج «التربية على السلام»، والتي تهدف إلى تعزيز القيم الإنسانية والأخلاقية والاجتماعية لدى الأطفال.
نظم مركز «النساء الآن» يوم الخميس 6 تشرين الثاني اعتصامًا سلميًا للنساء تحت عنوان «نريد السلام» في بلدة سعد نايل. وشارك في الاعتصام مجموعة من النساء السوريات للتعبير عن مطالبهم ومطالب أطفالهم بالحياة، وحملت النساء لافتات تحمل عبارات تدعو إلى نشر السلام في العالم، وقمن بتوزيع الورود على المارة تأكيدًا على دور المرأة في إحلال السلام الدولي، وذلك بحسب الصفحة الرسمية للمركز على الفيسبوك.
كما بدأ المركز يوم السبت 8 تشرين الثاني دورة التمريض في المستوى الثاني للنساء، تحت عنوان «الصحة الإنجابية»، وتم التعريف في الجلسة عن مفهوم الصحة الإنجابية وأهدافها ومرحلة الإنجاب وكيفية الكشف المبكر عن سرطان الثدي، كما تم عرض فيديو تعليمي لشرح كيفية تحميم الأطفال حديثي الولادة.
- السعودية
قام مكتب «منظومة وطن» في المدينة المنورة بفعالية ضمن سلسلة أيام وطن الثقافية الترفيهية يوم الجمعة 7 تشرين الثاني، وذلك في استراحة الربيع شوران. وتضمنت الفعالية مسابقات ترفيهية ثقافية للكبار وأيضّا للأطفال وفقرة مستجدات المنظومة مع معاذ السباعي، بالإضافة إلى السباحة وفقرة إنشادية مع الدبكة.
- بريطانيا
قامت منظمة «سيريا ريليف» بنشاط خيري من أجل سوريا في مدينة كولوين بي يوم السبت 8 تشرين الثاني 2014، وتضمنت الفعالية نشاطات متنوعة للأطفال مثل الرسم على الوجه وباونسينغ كاسل بالإضافة إلى المأكولات المتنوعة والحنّة، حيث إن ريع النشاط سيعود لأطفال سوريا الأيتام.
قامت منظمة العفو الدولي «الأمنيستي» خلال المؤتمر السنوي للطلاب بتنظيم محاضرة بعنوان «بناء سبل التضامن والحماية، «ماهي وسائل العمل الملموسة التي يجب القيام بها»، حيث ألقت الناشطة ريم الأصيل كلمة تحدثت فيها عن المقارنة بين مشاكل الحياة اليومية للمواطن البريطاني والمواطن داخل سوريا لوضع الطلاب في ضوء ما يعانيه الناس في سوريا، وذلك بهدف تشجيع الطلبة البريطانيين على التضامن مع المدنيين داخل سوريا وتقديم الدعم لهم.