“إنستغرام” تدعم فتح الروابط والصور الكاملة في الرسائل الخاصة

صور تظهر الميزات الجديدة (المدونة الرسمية لإنستغرام)

camera iconصور تظهر الميزات الجديدة (المدونة الرسمية لإنستغرام)

tag icon ع ع ع

دعمت خدمة مشاركة الصور “إنستغرام”، المملوكة من قبل “فيس بوك”، فتح الروابط في الرسائل الخاصة المتبادلة بين المستخدمين، إضافة إلى ميزات أخرى جديدة.

ووفق ما ترجمت عنب بلدي عن المدونة الرسمية للخدمة، مساء الخميس 25 أيار، أصبح بإمكان المستخدمين فتح الروابط المرسلة من خلال الرسائل الخاصة، بعد أن كان الأمر غير متاحًا منذ إطلاق التطبيق وحتى اليوم.

ولم يكن يستطيع المستخدمون تبادل الروابط والنقر عليها لتفتح مباشرة، بل كان الرابط يُرسل كأي نص في التطبيق الأشهر عالميًا.

مواقع تقنية وصفت الميزات بأنها “عملية للغاية”، إذ عززت من استخدام التطبيق لمن يهمه تبادل الروابط بشكل مستمر، إذ تعرض “إنستغرام” اليوم، مقتطفًا من محتوى الرابط وصورة له وفتحه في متصفح الهاتف، كمعظم الأخرى التي تتيح تبادل الروابط.

وما زالت الخدمة لا تدعم الروابط في وصف الصور حتى اليوم.

وأكدت الخدمة في مدونتها دعمها لإمكانية النقر على الرقم أو العناوين المرسلة في الرسائل الخاصة، إذ أصبح بالإمكان النقر على الرقم للاتصال المباشر، والبحث عن العنوان المرسل في خرائط “جوجل”.

كما وفّر التطبيق إمكانية استخدام الصور كاملة دون القص منها، لتلك التي تُرسل عبر الرسائل الخاصة، أيًا كان حجمها (طولية أو عرضية)، إلا أن هذه الميزة أتيحت على الهواتف العاملة بنظام التشغيل “آي أو إس”، على أن تصل قريبًا إلى “أندرويد”.

ويُمكن للمستخدمين تحديث تطبيقهم من “آبل ستور” أو متجر “جوجل بلاي“، للحصول على الميزات.

وأطلقت “إنستغرام” ميزة القصص في آب 2016، وجاء إطلاق الميزة آنذاك في إطار التنافس مع التطبيقات الأخرى، كما أضافت فلاتر مشابهة لما يوفره تطبيق المراسلة الشهير “سناب شات”، أيار الجاري.

وأتاحت مؤخرًا ميزة تحميل الصور عبر موقعها الإلكتروني، ما أغنى المستخدمين عن الرجوع للتطبيق على هواتفهم الذكية، إذ أصبح بإمكانهم تحميلها مباشرة إلى الموقع.

نجاح

شكرًا لك! تم إرسال توصيتك بنجاح.

خطأ

حدث خطأ أثناء تقديم توصيتك. يرجى المحاولة مرة أخرى.




مقالات متعلقة


×

الإعلام الموجّه يشوه الحقيقة في بلادنا ويطيل أمد الحرب..

سوريا بحاجة للصحافة الحرة.. ونحن بحاجتك لنبقى مستقلين

ادعم عنب بلدي

دولار واحد شهريًا يصنع الفرق

اضغط هنا للمساهمة