للمرة الأولى منذ عامين ونصف.. طيران الأسد يشن غارات على حي الوعر

إصابات بشرية وخسائر مادية جراء غارات جوية على حي الوعر- السبت 27 آب (عنب بلدي)

camera iconإصابات بشرية وخسائر مادية جراء غارات جوية على حي الوعر- السبت 27 آب (عنب بلدي)

tag icon ع ع ع

شن الطيران الحربي التابع لقوات الأسد ثماني غارات جوية على حي الوعر المحاصر في مدينة حمص، ظهر اليوم، السبت 27 آب.

إصابات بشرية وخسائر مادية جراء غارات جوية على حي الوعر- السبت 27 آب (عنب بلدي)

إصابات بشرية وخسائر مادية جراء غارات جوية على حي الوعر- السبت 27 آب (عنب بلدي)

وذكر الناشط الإعلامي رضوان الهندي أن الغارات تسببت بوقوع عشرات الإصابات بين المدنيين، إلى جانب دمار كبير بالمباني والمناطق المأهولة بالسكان.

إصابات بشرية وخسائر مادية جراء غارات جوية على حي الوعر- السبت 27 آب (عنب بلدي)

إصابات بشرية وخسائر مادية جراء غارات جوية على حي الوعر- السبت 27 آب (عنب بلدي)

وأشار الهندي إلى أن آخر غارات شنها الطيران الحربي على الوعر كانت في شباط 2014، أي منذ نحو عامين ونصف.

إصابات بشرية وخسائر مادية جراء غارات جوية على حي الوعر- السبت 27 آب (عنب بلدي)

إصابات بشرية وخسائر مادية جراء غارات جوية على حي الوعر- السبت 27 آب (عنب بلدي)

وشهد الحي خلال آب الجاري تصعيدًا واضحًا من خلال قصف مدفعي وصاروخي يومي، تسبب بمقتل وجرح عشرات المدنيين.

إصابات بشرية وخسائر مادية جراء غارات جوية على حي الوعر- السبت 27 آب (عنب بلدي)

إصابات بشرية وخسائر مادية جراء غارات جوية على حي الوعر- السبت 27 آب (عنب بلدي)

وتحاصر قوات الأسد والميليشيات المحلية حي الوعر بشكل كامل منذ نحو أربعة أعوام، ويقطن فيه نحو 70 ألف مدني، يعانون ظروفًا إنسانية صعبة.

إصابات بشرية وخسائر مادية جراء غارات جوية على حي الوعر- السبت 27 آب (عنب بلدي)

إصابات بشرية وخسائر مادية جراء غارات جوية على حي الوعر- السبت 27 آب (عنب بلدي)

ويحذّر أهالي الوعر وناشطيه من سعي النظام إلى تفريغ الحي من سكانه ومقاتليه على حد سواء، بعد إفشاله اتفاقًا للتهدئة كان مقررًا مطلع العام الحالي.

نجاح

شكرًا لك! تم إرسال توصيتك بنجاح.

خطأ

حدث خطأ أثناء تقديم توصيتك. يرجى المحاولة مرة أخرى.





×

الإعلام الموجّه يشوه الحقيقة في بلادنا ويطيل أمد الحرب..

سوريا بحاجة للصحافة الحرة.. ونحن بحاجتك لنبقى مستقلين

ادعم عنب بلدي

دولار واحد شهريًا يصنع الفرق

اضغط هنا للمساهمة