عنب بلدي مؤسسة إعلامية سورية مستقلة تأسست عام 2011، تقدم تغطيات على مدار الساعة عبر موقعها الإلكتروني التفاعلي بأكثر من لغة، وتصدر مطبوعة أسبوعية، سياسية، اجتماعية، منوعة. فضلًا عن مجموعة من الحسابات النشطة على مواقع التواصل الاجتماعي، وعددٍ من الخدمات الأخرى.


القيم المهنية التي تلتزم بها عنب بلدي

  • الموضوعية
  • الدقة
  • التوازن
  • النزاهة
  • الاستقلالية
  • الشفافية
  • المسؤولية أمام الجمهور

المعايير التحريرية في عنب بلدي

  • التمييز بين الخبر والرأي في التغطية الصحفية.
  • الفصل الواضح بين رأي عنب بلدي وآراء الكتاب.
  • التمييز بين المادة الصحفية والمادة الإعلانية.

التحقق من المعلومات:

– التحقق من المعلومة من أكثر من مصدر قبل نشرها.
– الرجوع إلى المصادر الأولية للمعلومات، وفي حال تعذر ذلك تنسب المعلومات إلى المصادر الثانوية.
– الاعتذار عن أي أخطاء ترد في المواد الصحفية، والالتزام بتصحيحها.
– توفير خدمة تصحيح وتصويب المعلومات أسفل كل مقال في الموقع الإلكتروني.
– توفير حق الرد والتصويب للجهات المعنية بالمعلومات الواردة في المواد الصحفية.
– الالتزام بالرد على رسائل ومقترحات وشكاوى الجمهور عبر البريد الإلكتروني التالي: [email protected]

اللغة الصحفية:

– تستخدم عنب بلدي في جميع منتجاتها الإعلامية لغة إخبارية بسيطة، واضحة ومفهومة.
– تعتمد عنب بلدي في مصطلحاتها وقواعدها اللغوية على دليل أسلوب مهني معد من قبل صحفيين محترفين ومتخصصين باللغة العربية.

التعامل مع المصادر:

تجهد عنب بلدي بشكل مستمر على:

– السعي للتحقق من المعلومات من مصدرين على الأقل، كلما كان ذلك متاحًا.
– إسناد المعلومات والشهادات إلى مصادرها الصريحة.
– حماية مصادر المعلومات الخاصة، والحفاظ على سريتها، واحترام رغبة المصادر في إخفاء أسمائهم أو مناصبهم لأسباب موضوعية.
– الالتزام بعدم نشر أي تصريح أو شهادة بناءً على رغبة المصادر المبنية على أسباب موضوعية ومنطقية.
– توفير التسجيلات والروابط اللازمة للمواد الصحفية التي تتضمن أقوالًا لشخصيات عامة أو خاصة، التي من شأنها أن تثير الرأي العام.
– تقديم سلامة الصحفيين والمصادر على السبق والنشر الصحفي.

الصور والفيديو:

تعتمد عنب بلدي على مصادر متنوعة للصور:
1- صور خاصة حصرية توسم بشعار عنب بلدي.
2- صور المشاع العام التي ليس لها حقوق نشر أو ملكية.
3- الصور المنشورة على شبكة الإنترنت من قبل وكالات دولية ومحلية.

وذلك وفق المعايير التالية:

– الإشارة إلى مصدر الصور (أسفل أو ضمن الصورة).
– عدم تعديل الصور الأصلية أو تغيير أي من أجزائها.
– عدم إزالة الشعارات والعلامات التي تشير إلى مالكي الصور ما لم تقتضي الحاجة الفنية لذلك.
– الإشارة إلى الصور المرافقة للمواد الإنسانية والاجتماعية المأخوذة من شبكة الإنترنت على أنها “صورة رمزية”.
– الالتزام بالحصول على إذن تصوير ونشر الصور الشخصية التي توضح هوية الأشخاص.
– مراعاة الحصول على إذن أولياء الأمور أو الأشخاص المخولين بمنح الإذن في التعامل مع صور الأطفال وأصحاب الاحتياجات الخاصة.

مصادر المعلومات:

تعتمد عنب بلدي في إعداد موادها الصحفية على المصادر التالية:
– مراسلون ميدانيون (نشطاء وصحفيون) في المحافظات السورية المختلفة.
– مراسلون وصحفيون في دول جوار سوريا، وفي دول العالم المختلفة.
– وكالات الأنباء العالمية.
– المواقع الإخبارية الرسمية والخاصة.
– مواقع المؤسسات الإعلامية.
– الصحف والمجلات المحلية والعربية والدولية.
– الدراسات والأبحاث الأكاديمية.
– الدوريات المتخصصة.
– الكتب.
– الجمهور وشهود العيان.
– المؤتمرات والتغطيات الخاصة.
– مواقع التواصل الاجتماعي.

قواعد التعامل مع شبكات التواصل الاجتماعي

– المصدر: تعتمد عنب بلدي على شبكات التواصل باعتبارها مصدرًا بعد إجراءات التحقق اللازم، مع الإشارة إلى المصدر (فيسبوك، تويتر… الخ)، مع احترام خصوصية المصدر أثناء الاقتباس (للعامة – للأصدقاء)
– الترويج: يتم الترويج للمواد المنشورة في الموقع الرسمي عبر صفحات عنب بلدي الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي.
– التحديث: تحرص عنب بلدي على تقديم تغطيات للأحداث على مدار الساعة.
– إشراك الجمهور: تحرص عنب بلدي على إشراك الجمهور في التعبير عبر مواقع التواصل من خلال استطلاعات الرأي والمشاركات الحية.
– التحليل: تعتمد عنب بلدي على الأدوات التحليلية والإحصائية في مواقع التواصل الاجتماعي لتحليل ودراسة الجمهور.
– الردود: ترد عنب بلدي على تعليقات الجمهور على مواقع التواصل الاجتماعي، بحالات محدودة، عندما تستدعي الضرورة مزيدًا من التوضيح والشرح أو إزالة اللبس حول بعض المنشورات.
– الرسائل: تستقبل عنب بلدي رسائل الجمهور عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، وترد بشكل مباشر على الأسئلة العاجلة والملحة فقط، وتحيل أصحاب القضايا والأسئلة والاستفسارات غير العاجلة إلى العناوين الإلكترونية للمؤسسة للنظر برسائلهم ومتابعتها بطرق رسمية.

ما ينشر في عنب بلدي

تنشر عنب بلدي:

– الأخبار والتقارير والتحقيقات والقصص الصحفية التي تتوفر فيها المعايير المهنية والفنية الواردة في “المعايير التحريرية”.
– المواد التعريفية بالمشاريع والفعاليات المحلية، والتي تخدم السوريين والمجتمع المدني بشكل عام.
– مواد الرأي والتحليل التي تعبر عن أفكار كتابها، بما يتوافق مع السياسة التحريرية لعنب بلدي.
– الإعلانات، المجانية والمدفوعة.
– مشاركات القراء.

ما لا ينشر في عنب بلدي:

– المواد التي تحمل في مضمونها تحريضًا على العنف والكراهية.
– المواد المخلة بالآداب العامة أو التي تحرض على الرذيلة.
– المواد التي تدخل تحت بند التشهير أو القذف والسب.
– صور القتلى والجثث التي تسيء إلى حرمة الموتى.
– المواد الدينية التي تدخل في الاختلافات الفقهية في الدين نفسه أو مع الأديان الأخرى، أو المقالات التي تأخذ صفة الخطب الوعظية.
– تتعامل عنب بلدي بحذر مع القضية الكردية نظرًا لتعقيداتها وتعدد أطرافها، ولا تتحمل مسؤولية الآراء التي يوردها الكتاب بهذا الشأن في مقالاتهم.

أخبار الجرائم والعنف:

– عدم إطلاق الأحكام على أطراف القصة بدون سند قانوني أو حكم قضائي.
– الابتعاد عن التعميم والصور النمطية وأحكام القيمة، والتركيز على الحقائق.
– عدم الإشارة إلى هوية الضحايا بشكل صريح، حماية لمصالحهم ومصالح ذويهم.
– تجنب الإثارة في التغطية والتركيز على المعلومات والحقائق.
– في حال استخدام الصور للضرورات الصحفية في أخبار الجرائم، يتم تغطية وجوه الضحايا والمشتبه بهم.
– وضع الجريمة في إطارها الحقيقي عند التغطية، وعدم تضخيمها أو تحويلها إلى ظاهرة عامة.

النوع الاجتماعي:

تراعي عنب بلدي في سياستها التحريرية العدالة النمطية بين الجنسين، وذلك وفق التالي:

– تشجع النماذج الإيجابية للمرأة وتعرض قصص نجاحها، كلما توفر ذلك.
– تشجع معالجة القضايا التي لها صلة بالنوع الاجتماعي وقضايا المرأة.
– تمتنع عن استخدام توصيف النساء دائمًا كتابعات، للأب أو الزوج أو الأخ أو الابن.
– تحترم التوازن بين الجنسين في اختيار “الخبراء” أو الشهود أو الصور أو العناوين.
– تتجنب استخدام الأوصاف النمطية، وتتوخى الحذر في تعيين أدوار الجنسين بما يشجع التحيز.
– تسعى إلى التغطية المتساوية لقضايا تهم المرأة، آخذة بعين الاعتبار ضرورة إعطاء الصحفيات صوتًا في عمليات التحرير والإنتاج الصحفي.

الخصوصية

احترام الخصوصية هو مبدأ من مبادئ السياسة التحريرية لعنب بلدي، باستثناء الشخصيات العامة، كلما تعلقت حياتهم الشخصية بالمصلحة العامة.

الإعلان والدعاية في عنب بلدي

– تخصص عنب بلدي مساحات للإعلانات المدفوعة والمجانية في الصحيفة الورقية والموقع الالكتروني، ومواقع التواصل الاجتماعي.
– تشترط عنب بلدي أن لا يكون مضمون الإعلانات متعارضًا مع قيم وتقاليد الجمهور المستهدف.
– تتلقى عنب بلدي المراسلات الخاصة بالإعلانات عبر الإيميل التالي: [email protected]
– تمتنع عنب بلدي عن نشر المواد الدعائية التي تخدم أحزابًا أو تشكيلات سياسية أو دينية أو عسكرية.
– تمتنع عنب بلدي عن نشر مواد دعائية تهدف إلى جني الأموال أو التبرعات أو جذب أصوات في حملات انتخابية.
– تميز عنب بلدي الإعلانات المنشورة عن المواد الصحفية بشكل واضح وصريح.

المشاركات:

– تعتمد عنب بلدي في إنتاج محتواها على صحفيين وكتاب سوريين.
– تمنح عنب بلدي أولوية النشر في منصاتها للشباب، من الذكور والإناث.
– ترحب عنب بلدي بمشاركات الصحفيين والكتاب غير السوريين، ويعود قرار نشرها لتقدير هيئة التحرير.
– تستقبل عنب بلدي المشاركات على البريد الإلكتروني [email protected] وذلك وفق المعايير التالية:

. على المشاركين لأول مرة تعبئة نموذج المشاركة في الرابط التالي: http://www.enabbaladi.org/ar/work-with-us
. على المشاركين لأول مرة إرفاق صورة شخصية واضحة.
. يجب ألا يتجاوز حجم المادة المرسلة 700 كلمة، وترسل على شكل ملف word. (في حال كانت المادة تحقيقًا صحفيًا يمكن أن يصل حجمها حتى 1000 كلمة)
. يفضل أن ترفق المادة المرسلة بصورة معبرة عن محتواها، على أن تتم الإشارة إلى مصدر الصورة، في حال كانت خاصة، أو من الإنترنت.
. في حال الرغبة بنشر المادة في عنب بلدي بأسماء مستعارة فنعتذر عن نشر أسماء ذات دلالات دينية أو سياسية أو حزبية أو عنفية (سيف الله، عاشق الإسلام، علماني حر، داعس الأسد … الخ)، كما لا يمكن استخدام الكنى (أبو محمود، أبو جمال .. الخ).
. يجب أن تكون المادة حصرية ولم يسبق أن نشرت في جريدة أخرى أو موقع إلكتروني أو مدونة.
. يستطيع الكاتب إعادة نشر مقالته بعد نشرها في عنب بلدي مع الإشارة إلى مكان نشرها الأول (وهو عنب بلدي).
. يحق لمحرري عنب بلدي تحرير المادة المرسلة وفق دليل الأسلوب المعتمد في المؤسسة، ويلتزم المحررون بإبلاغ المشاركين عند وجود حاجة لإجراء تعديلات جوهرية، أو أية ملاحظات.
. من الصعب إجراء تعديلات على المادة بعد نشرها في منصات عنب بلدي.
. تعتذر عنب بلدي، وفق سياستها المالية الحالية، عن تقديم تعويضات لقاء المشاركات.