يتكون المنحل من عدد من الخلايا الخشبية والتي تعد مادة طبيعية لعزل النحل من تقلبات الحرارة والبرودة
يرتدي النحال بزة واقية من اللسع مصنوعة من قماش أبيض لعكس أشعة الشمس وتجنب إثارة النحل
بالإضافة إلى قفازات وقبعة مصنوعة من قماش وشبك لتسهيل عملية الرؤية والتنفس
يكشف النحال (فني النحل) على الخلايا في فصلي الربيع والصيف لنشاط النحل ويقل الكشف في الشتاء ويختلف من منطقة لمنطقة
مستخدمًا موقدًا (مدخن) بدخله قطعة من "الخيش" أو أعشاب ويضغط بمدخل الخلية عند الباب ليوصل الدخان إلى داخل الخلية
فيشعر النحل أن هناك أمرًا خطرًا فيملأ معدته بالعسل الأمر الذي يؤدي لهدوئه وعدم ثورته وبالتالي تُفحص الخلية بدون التسبب بأضرار
يقف النحال عند الفحص وراء الخلية بعد عملية التدخين فاسحًا المجال أمام النحل للخروج
ويجهز وعاء فيه محلول السكر المغذي للنحل
يتجمع النحل العامل (الشغالات) على باب الخلية يحرس البعض الخلية والبعض الآخر إما عائد من المرعى أو خارج إليه أو للتهوية
يرفع النحال إطار الشمع بعد رفع الأغطية وبيده قطعة معدنية تسمى "العتلة"
تساعده العتلة في فصل الإطارات الملتصقة ببعضها بواسطة الشمع والبروبوليس (العكبر)
ويتفحص وضع الملكة ووضع الحضنة (البيوض) واليرقات والشرانق والرحيق
ليطمئن على سلامة الخلية وخلوها من أي أمراض أو طفيليات موجودة كقرادة النحل وسير عملها واحتياجاتها
يحمل النحال كبسولة بلاستيكية مخرمة لتربية شرنقة ملكة فيها
تتوسط ملكة النحل تجمع للنحلات العاملات وتحيط تحيط بها الوصيفات المسؤولة عن رعايتها إحاطة مباشرة مشكلة حلقة حولها كحراسة مشددة
وتنتقل الملكة ومن حولها حراسها بشكل حلقة تنظر في "نخاريب" الشمع لتضع بيضها فيه