tag icon ع ع ع
  •  تركيا

نظم مجموعة من السوريين في اسطنبول يوم الأربعاء، 14 كانون الثاني، اعتصامًا بعنوان «الإساءة للأديان ليست حرية» في ساحة السلطان أحمد، حضره ناشطون مسلمون ومسيحيون، وشارك به عدد من الأتراك، وذلك تنديدًا بالإساءة للمقدسات والمعتقدات الدينية ورفضًا لتشوية صورة الأنبياء، كما استنكر المعتصمون تجاهل الأنظمة الدولية لإرهاب النظام السوري بحق شعبه، في الوقت الذي تحدث ضجة إعلامية كبيرة عقب حادثة «شارلي إيبدو»، وذلك بحسب ما ذكرته إحدى المشاركات لعنب بلدي.

انطلقت يومي الجمعة والسبت، 16 و 17 كانون الثاني، ثلاث شاحنات محملة بالألبسة الشتوية من مدينة بورصة التركية متجهة إلى الداخل السوري ضمن حملة «كي لا يبردوا»، وذلك بحسب صفحة هيئة الإغاثة الإنسانية وحقوق الإنسان والحريات، التي تنظم الحملة.

  • لبنان

تابع فريق «ملهم» التطوعي يوم الأربعاء، 14 كانون الثاني، توزيع طرود المساعدات للأطفال في مدينة طرابلس، وذلك بالتعاون مع منظمة «وطن أميركا» ضمن حملة «طوارئ»، التي أطلقتها الأسبوع الفائت مع بداية العاصفة الثلجية. وتم توزيع 600 طرد يحوي ملابس شتوية، بالإضافة لـ 250 بطانية وزعت على العائلات في المخيمات وفي مناطق تجمع السوريين، وامتدت  حملة طوارئ لتشمل التوزيع  في مخيمات عرسال والبقاع وبعض المناطق والمخيمات في الداخل السوري. كما تضمنت الحملة توزيع حطب ومازوت، وذلك بحسب صفحة «ملهم» على الفيسبوك.

بدأ فريق «ورد» يوم الأحد، 11 كانون الثاني، حملة «ما في وقت» بالتعاون مع عدة فرق في لبنان لتأمين وسائل تدفئة للسوريين في مخيمي الحمدانية والبر. وقامت الفرق بتوزيع 1000 لتر مازوت و100 ربطة خبز وملابس شتوية للأطفال، كما قام الفريق يوم الأربعاء بتوزيع ملابس شتوية على 50 عائلة في منطقة المرج، وذلك بحسب صفحة «ورد» على الفيسبوك.

قام فريق «شباب للأمة» يوم الأحد، 11 كانون الثاني، بجمع التبرعات في مسجد محمد الأمين في بيروت لتوزيعها على السوريين في المخيمات، وذلك ضمن «حملة الشتاء العاجلة»، التي أطلقها الفريق عقب العاصفة الثلجية الأسبوع الماضي. وتضمنت المساعدات حرامات، ومواد غذائية.

كما قام الفريق يومي الاثنين والثلاثاء، 12و 13 كانون الثاني، بتوزيع 151 مدفأة كهربائية في طرابلس، بالتعاون مع منظمة الإغاثة السويدية، وقام أمس السبت بتوزيع 120 حصة غذائية على اللاجئين السوريين في مخيمات عرسال، ذلك بحسب صفحة شباب للأمة على الفيسبوك.

  • الأردن

تابعت مجموعة «هذه حياتي» التطوعية يوم الجمعة، 16 كانون الثاني، توزيع المدافئ والوقود والحرامات على العائلات السورية في إربد، وذلك ضمن حملة “شارك بدفئهم” التي دعا إليها الفريق خلال حملة على صفحته على الفيسبوك.




مقالات متعلقة


×

الإعلام الموجّه يشوه الحقيقة في بلادنا ويطيل أمد الحرب..

سوريا بحاجة للصحافة الحرة.. ونحن بحاجتك لنبقى مستقلين

ادعم عنب بلدي

دولار واحد شهريًا يصنع الفرق

اضغط هنا للمساهمة