تحولت ترحين من قرية صغيرة مهمشة بريف حلب إلى مركز ونقطة فارقة لعمل “الحراقات” البدائية على مستوى الشمال وحتى على مستوى سوريا - 10 من أيار 2024 (عنب بلدي/ ديان جنباز)
تعمل 1200 "حراقة" بدائية في قرية ترحين بريف حلب الشرقي – 10 من أيار 2024 (عنب بلدي/ ديان جنباز)
تضخ "الحراقات" سمومها في هواء المنطقة وتربتها - 10 من أيار 2024 (عنب بلدي/ ديان جنباز)
يعمل الأشخاص في "الحراقات" دون توفر أدنى معدات السلامة - 10 من أيار 2024 (عنب بلدي/ ديان جنباز)
تحتل كل حراقة نفط مساحة تقدّر بما يقارب الدونم في قرية ترحين شرقي حلب - 10 من أيار 2024 (عنب بلدي/ ديان جنباز)
يتم صب النفط الخام في “الحراقات” وإشعال النار تحته - 10 من أيار 2024 (عنب بلدي/ ديان جنباز)
تتطلب كل عملية حرق للنفط (الطبخة) داخل الحراقة من 24 إلى 30 ساعة بمشاركة أربعة عمال على ورديتين - 10 من أيار 2024 (عنب بلدي/ ديان جنباز)
بعد انتهاء عملية استخراج المحروقات يتبقى الفحم و”الصفي” كمخلفات لعمليات الحرق - 10 من أيار 2024 (عنب بلدي/ ديان جنباز)
يتم استخراج مادة المازوت بدرجة حرارة من 320 درجة فما فوق - 10 من أيار 2024 (عنب بلدي/ ديان جنباز)
يتراوح سعر الطن الواحد من الفحم بين 120 و200 دولار أمريكي الناتج عن مخلفات الحرق - 10 من أيار 2024 (عنب بلدي/ ديان جنباز)