يعمل المزارع خالد مصطفى في مجال الورد منذ ثلاث سنوات في بلدة كللي بريف إدلب
زراعة الورد تنتشر مؤخرًا في الشمال السوري وتدر أرباحًا مادية على المزارعين
حرارة الجو ونوعية التربية في الشمال السوري مناسبَان لزراعة الورد الجوري
تبدأ زراعة الورد في منتصف الشتاء، ويمكن قطافه بعد أن يُزهر في الربيع، ويستمر ذلك حتى الشهر العاشر
يتحمّل الورد زراعات أخرى بجانبه، ما يعود بالربح على صاحب الأرض
يُستفاد من زراعة الورد من خلال بيع "البذرة والقلم والشتلة"
يمكن زراعة ألف شرش من الورد (الشتلة) في الدونم الواحد خلال السنة الأولى
يمكن زراعة ألف شرش من الورد (الشتلة) في الدونم الواحد خلال السنة الأولى
خلال السنة الأولى لزراعة الورد تعطي الأرض 30% من استطاعتها
في السنة الثانية تعطي الأرض 70%
يمكن استخدام الورد كمنتج أساسي للزهورات وصناعة المربيات وعصير الورد والعطورات