اختص "أبو أحمد" بالهندسة منذ خدمته العسكرية حيث اكتسب خبرته خلال العشر سنوات الماضية ما يؤهله للتعامل مع القذائف غير المتفجرة بـ"أمان" حسب وصفه -5 آذار 2021 (عنب بلدي/ يوسف غريبي)
في ريف إدلب الشمالي، تعمل عائلة "أبو أحمد" بمهنة غير معتادة وسط القذائف والصواريخ غير المتفجرة -5 آذار 2021 (عنب بلدي/ يوسف غريبي)
يعتبر "أبو أحمد" تحويل آلة قتل وتدمير ورعب إلى مصدر رزق لعدة عوائل "إنجازًا" له مع جمعه للقذائف غير المتفجرة في ساحة بريف إدلب الشمالي - 5 آذار 2021 (عنب بلدي/ يوسف غريبي)
يثق "أبو أحمد" بعمله على تأمين القذائف غير المتفجرة لذا يسمح لأطفاله بالعمل معه في ساحة التجميع في ريف إدلب الشمالي - 5 آذار 2021 (عنب بلدي/ يوسف غريبي)
يحمل الأطفال فوارغ الصواريخ والقذائف غير المتفجرة دون خوف في ريف إدلب الشمالي -5 آذار 2021 (عنب بلدي/ يوسف غريبي)
ينقل الأطفال الصواريخ غير المتفجرة ويصنفونها لتباع إلى معامل صهر الحديد في ريف إدلب الشمالي - 5 آذار 2021 (عنب بلدي/ يوسف غريبي)
يمتاز حديد الصواريخ والقذائف غير المتفجرة المجمعة في ريف إدلب الشمالي بجودته حسبما قال "أبو أحمد" مع رخص ثمنه مقارنة بالحديد المستورد لذا فهو مفضل للاستخدام في البناء والصهر - 5 آذار 2021 (عنب بلدي/ يوسف غريبي)
يكمن خطر القذائف غير المتفجرة في أثناء فك القذيفة خاصة قذائف المدفعية والهاونات والدبابات لأن التعامل معها "صعب" حسبما يصف العاملون على تفكيكها في ريف إدلب الشمالي - 5 آذار 2021 (عنب بلدي/ يوسف غريبي)
يتطلب تفكيك القذائف غير المتفجرة الحذر عند التعامل في ريف إدلب الشمالي كما قال "أبو أحمد" الذي يضطر للعمل بمعدات بدائية مثل الإزميل والمطرقة ومفتاح الرانش - 5 آذار 2021 (عنب بلدي/ يوسف غريبي)
تفرز القذائف بعد تفكيكها ليصهر الحديد وتنقل المتفجرات لتباع لأصحاب المقالع الحجرية في ريف إدلب الشمالي – 5 آذار 2021 (عنب بلدي/ يوسف غريبي)
قبل اضطرار "أبو أحمد" لمغادرة مدينته كفرنبل في ريف إدلب الجنوبي والنزوح شمالًا قبل عام تمكن من تدريب 15 شابًا على تفكيك البراميل المتفجرة والقذائف غير المتفجرة - 5 آذار 2021 (عنب بلدي/ يوسف غريبي)
لا يعي الأطفال المخاطر التي يواجهونها في ساحة تفكيك الصواريخ والقذائف غير المتفجرة مع تعرضهم للخطر المستمر في شمال غربي سوريا الذي ما زال يتعرض للاستهداف والقصف منذ نحو عشر سنوات - 5 آذار 2021 (عنب بلدي/ يوسف غريبي)
يحمل الطفل قذيفة مدفعية غير متفجرة في ساحة لتجميع الصواريخ في ريف إدلب الشمالي بين ذراعيه وهو يعمل مع عائلته على تأمين رزقهم من الأداة التي سببت مقتل عشرات آلاف الأطفال خلال عشرة سنوات من الحرب - 5 آذار 2021 (عنب بلدي/ يوسف غريبي)