في تقليد سوري.. تعد إحدى سيدات مدينة دابق بريف حلب الشمالي عجينة كعك العيد
لتبدأ بتهيئتها من أجل تشكيلها لأنواع مختلفة
فمن الكعك الدائري الشكل الذي يكون طعمه مالحًا أو حلوًا حسب الاختيار
إلى الكعك البيضوي الشكل
والذي يطلق عليه "معمول بالتمر" أو "معمول بالجوز" بحسب ما يوضع بداخله
بعد أن جهزت كلا النوعين تبدأ السيدة بصف القطع
حتى تضعها بالفرن
وبعد خروج المعمول بالتمر والجوز من الفرن
تغطى بالسكر المطحون الناعم
ليأخذ شكله النهائي للتقديم إلى الضيوف في العيد
فلا تكتمل فرحة العيد دون انتشار رائحة كعك العيد في أركان منازل السوريين