طفل يتلقى الإسعافات الأولية بعد أن أصيب بطلق ناري من قبل قناص في سوريا- كانون الثاني عام 2012 (يونيسيف)
أطفال ونساء يمشون في حقل محروث أثناء محاولتهم عبور الحدود للجوء إلى تركيا، ووفقًا إلى "يونيسيف" فإنه بحلول تموز 2012، كان مليون و500 ألف شخص ، داخل سوريا في حاجة إلى المساعدة الإنسانية، واليوم وصل هذا الرقم إلى 11 مليون و700 ألف شخص- نيسان 2012 (يونيسيف)
صفاء، التي كانت تبلغ من العمر 12 عامًا، تبكي وهي تخبر أحد موظفي "يونيسف" عن رحلة عائلتها المرعبة من منزلهم في محافظة الحسكة شمال شرقي سوريا إلى مخيم اللاجئين السوريين غرب أربيل العراقية، قالت صفاء "إنه لأمر محزن لكنه لن يمنعني"- كانون الأول 2013 (يونيسيف)
طفل سوري يقف في الثلج مع أقدام مغطاة جزئيًا فقط في حذاء، بمخيم غير رسمي في وادي البقاع اللبناني- كانون الأول 2013 (يونيسيف)
أحمد، البالغ من العمر 15 عامًا، يميل رأسه على يده، ويقول"كان أبي يعمل عندما أصيب بشظايا، فوق قلبه، والآن لا يستطيع العمل، وأعمل أنا في موقع البناء، أنا الشخص الذي يعشق الصخور والأسمنت، من الصعب جدا"، مضيفًا أنه لم يحلم أبدًا أن يكون هذا مصيره- آذار 2014 (يونيسيف)
يقطع محمد، البالغ من العمر 12 عامًا، الحلوى، ويتحدث، "كنت أدرس في سوريا، وذهبت إلى المدرسة، واعتدت أن أكون قادرًا على الكتابة".
ليتابع "أعمل هنا من الساعة 11:00 حتى 11:00، والدتي مريضة، وكذلك والدي، ولدي خمس أخوات وأنا الابن الوحيد، عندما أعود، لا أرى أحدًا لأنهم يكونوا نائمين، مؤكدًا أنه إذا لم يعمل فلا يوجد من سيساعده هو وعائلته- آذار 2014 الأردن (يونيسيف)
قال صافي، البالغ من العمر تسع سنوات، "أسقطت طائرة قنبلة برميلية على مدرستنا، أُصبت عندما أسقطت قنبلة أخرى، بشظايا في وجهي وظهري".
وتابع صافي أن بعض أصدقائه يخافونه ولا يرغبون باللعب معه بسبب هذه الندبة في وجبهه- آذار 2014 (يونيسيف)
سترات النجاة التي تصطف على الشاطئ بالقرب من بلدة ميثيمنا، في جزيرة ليسبوس اليونانية.
وبحسب "يونيسيف"، يُقدر أن أكثر من ثلاثة آلاف لاجئ ومهاجر ماتوا وهم يعبرون البحر الأبيض المتوسط- أيلول 2015 (يونيسيف)
عبر أكثر من مليون لاجئ ومهاجر إلى أوروبا في عام 2015 بحثًا عن الأمان، من بينهم شيماء، التي في هذه الصورة وهي تستعد لأخيها الصغير يوسف للمرور من مركز عبور في صربيا.
"أنا هنا لاجئة سورية وأذهب إلى ألمانيا لأضع حدًا للمعاناة والألم، يكفي ألمًا، كفي اضطهادًا، لم يعد للفرح مكانًا في قلوبنا، لقد ذهب كل شيء، لقد ذهب بلدنا، هذا هو ألم الشعب السوري المشترك ".
وأكدت شيماء حينها، أنها لا تريد أي شيء من الحياة سوى سقف فوق رؤسهم وحصيرة للجلوس عليها- تشرين الأول 2015 (يونيسيف)
دمية طفل تحت أنقاض مبنى مدمر في الغوطة الشرقية، بريف دمشق- تشرين الأول 2015 (يونيسيف)
حوصر أكثر من 75 ألف سوري على الحدود الأردنية، غير قادرين على العبور،في ظل ظروف صحراوية قاسية، مع درجات حرارة تصل إلى 50 درجة وعواصف رملية مفاجئة، كان لديهم كمية محدودة من الغذاء وبالكاد يوجد ماء يكفي للبقاء على قيد الحياة.
ومع إغلاق الحدود بين البلدين، لم تتمكن المساعدات من عبور الحدود لدخول المخيم.
استخدمت "يونيسيف" ووكالات الأمم المتحدة، رافعة لتقديم مواد الإغاثة العاجلة للرجال والنساء والأطفال على الجانب الآخر- آب 2016 (يونيسيف)
رجل وصبي يعبئان مياه شرب ملوثة من بركة مياه لحفرة في طريق بحلب.
وبحسب "يونيسيف" اضطر أكثر من 100 ألف طفل في شرق حلب إلى اللجوء للمياه الملوثة بعد أن تعرضت محطة ضخ المياه التي تزود أجزاء من المدينة، لأضرار شديدة جراء المعارك- آب 2016 (يونيسيف)
حسن يحمل صورة لمخيم سوري للاجئين رآه في الأخبار.
"كنت حزينا للغاية عندما رأيت هؤلاء الناس على التلفزيون، ليس لديهم أي شيء"، ثم نزحت عائلة حسن من مدينة حمص القديمة، والتقطت هذه الصورة قبل خمس سنوات- كانون الأول 2016 (يونيسيف)
لقد دمر القصف أماكن اعتقد الأطفال أنها آمنة، أماكن يجب أن تكون آمنة، مثل: المدارس والمستشفيات والملاعب والحدائق العامة ومنازل الأطفال الخاصة- تشرين الثاني 2016 (يونيسيف)
لوحة لطفل عمره 11 عامًا، نزح مع أسرته في عام 2012 من دمشق، "رسمت فيها رجلًا مسلحًا يطلق النار على رجل بريء، لأنني أعرف الكثير من الناس الذين ماتوا منذ البداية من الحرب"-كانون الأول 2016 (يونيسيف)
قالت حنين، البالغة من العمر 11 عامًا، من خلال رسمتها"سوريا حزينة لأن شعبها يقتل بعضهم بعضًا"- كانون الأول 2016 (يونيسيف)
فقدت سجا أربعة من أفضل أصدقائها (فاطمة وزهرة وسيدرا وولاء)، في هجوم بقنبلة شرقي حلب.
فقدت ساقها جراء الهجوم أيضًا، لكنها لم تفقد حلمها بأن تكون لاعبة جمباز أبدًا.
تحلم سجا بمشاركة ولو ليوم واحد في الألعاب الأولمبية الخاصة، إنها تمارس القلب الهوائي يوميًا في غرفتها الصغيرة- آذار 2017 (يونيسيف)
في جميع أنحاء سوريا، انطلق 10 آلاف طفل وطفلة في رحلة لحضور امتحاناتهم، ومشوا لساعات، عابرين خطوط النزاع وحقول الألغام من أجل الوصول إلى مراكز الامتحانات.
وبحسب "يونيسيف"، كان على الكثير منهم التسلل من نقاط التفتيش المسلحة، بينما صعد آخرون الجبال للحصول على إشارة الإنترنت لتحميل الكتب ليحضروا من أجل للامتحانات- آيار وحزيران 2017(يونيسيف)
ترتاد بدور، ذات 17 عامًا، مدرسة تدعمها اليونيسف في مخيم للاجئين بالأردن.
وتروي قصتها، "لم أختر أن أصبح لاجئة، لم أختر مغادرة بلدي والعيش في مكان آخر، حلمي هو أن أكون عالمة فلك، وإذا أتيحت لي الفرصة، أرى نفسي أعمل في واحد من مكانين، إما وكالة الفضاء العالمية "NASA"، أو بجامعة بريطانية تُدرس علم الفلك، أريد فقط أن تتحقق أحلامي"- كانون الأول 2018 (يونيسيف)
"هذه هي مفاتيح منزلي، عندما نعود إلى سوريا، سأكون أنا الشخص الذي يفتح الباب "- تشرين الأول 2018 الأردن (يونيسيف)
أصيب أحمد البالغ من العمر 14 عامًا، في سوريا قبل سبع سنوات عندما قصف منزله وانهارت الجدران عليه.
وتقدم "يونيسف" وشركاؤها الرعاية الجراحية لأحمد والأطفال الذين بنفس حالته.
وبعد أسبوع واحد من العلاج، بدأ يشعر فعليًا بالأمل، متحدثًا بحماس إلى والده حول الخطوات التالية في حياته أولاً الجراحة ثم مستقبل جديد.
أحمد يقول "أمنيتي الكبرى هي أن تتحسن، حتى أتمكن من لعب كرة القدم مرة أخرى"-كانون الثاني 2019 الأردن (يونيسيف)
أطفال ينظرون إلى صندوق من المساعدات الشتوية، مع انخفاض درجات الحرارة، يكون الأطفال والأسر التي تبحث عن مأوى في ريف حمص معرضين للخطر بشكل أكبر،
وحولت سنوات القتال المنطقة إلى ملاذ لمئات العائلات التي سكنت مباني غير مكتملة مخصصة لتكون سكنًا لعمال المصانع- كانون الثاني 2019 (يونيسيف)
رجل يحمل طفلًا عبر الصحراء، أجبر تصاعد العنف الآلاف من الناس على الفرار من منازلهم من أجل سلامة مخيم للمشردين على بعد 300 كم.
إنها رحلة لمدة ثلاثة أيام عبر الصحراء في ظل ظروف الشتاء المتجمدة، مع القليل من الطعام والمأوى على طول الطريق-كانون الثاني 2019 سوريا (يونيسيف)
أطفال في مخيم أنشأ مؤخرًا في قرية القح، على بعد حوالي ثلاثة كيلومترات من الحدود السورية التركية، حيث أنشأت العديد من المخيمات الصغيرة غير الرسمية من قبل الأسر، التي تبحث عن الأمان من القصف المتزايد في ريف إدلب الجنوبي- كانون الثاني 2019 (يونيسيف)
أطفال يلعبون في مخيم بسوريا، ويواجه هؤلاء الأطفال والعائلات التي تبحث عن مأوى في المخيمات بمحافظة الرقة فصل الشتاء القاسي.
وأُجبرت هذه الأسر على الفرار من ديارها بقليل من الملابس على ظهورهم.، لتعيش في مخيمات وسط الصحراء، ولا يوجد شيء لدرء البرد أو الرياح القوية، كما أنه من المألوف هطول أمطار غزيرة لخيام الفيضانات، وتدهور الظروف المعيشية- كانون الثاني 2020 (يونيسيف)
أطفال على ظهر شاحنة أثناء فرار العائلات من سراقب وأريحا هربًا من التصعيد العسكري في المنطقة- كانون الثاني 2020 (يونيسيف)
أطفال يقفون معًا في مخيم غير رسمية في سوريا، بالقرب من الحدود التركية.
ويضم المخيم حوالي 500 عائلة نازحة من شرق الغوطة وريف إدلب ومحافظات ريف حلب الغربية.
ودفع تصاعد الأعمال العدائية، إلى جانب ظروف الشتاء القاسية وانخفاض درجات الحرارة، علاوة على الوضع الإنساني المتدهور بالفعل، آلاف الأطفال والأسر إلى حافة الهاوية- شباط 2020 (يونيسيف)