قد يستغرب البعض من أن البراميل المتفجرة قد تصنع مسابح في ريف حماة الغربي
لكن القصف الشديد ساعد الينابيع الناضبة على التدفق مجددًا
وأصبحت العيون والينابيع تجري وتتجمع في الترعات وتساعد المزارعين في سقاية محاصيلهم
كما أصبحت بعض البرك عبارة عن مسابح للمدنيين من أطفال ونساء ورجال
طلاب مع مدرب السباحة في أحد مسابح ريف حماة الغربي - 22 آب 2017 (عنب بلدي)
من أهالي جبلي الزاوية وشحشبو و سهل الغاب يسبحون في بركة مياه قرية "باب الطاقة" في سهل الغاب بريف حماة الغربي - 3 تموز 2017 (عنب بلدي)